هي في الصفحة السادسة، في سياق خطاب الليل: / ولا أرى ظلمتك يا ليل إلا أثرًا من وحشة الفقد يجدها المشتاق في ليله أو بعض حزن حبيبٍ قرح فؤاده ما قضى الزمان بينه وبين حبيبه بالهجر بعد الوصل. ولا أرى ماماتك... "
أسف والله إن السياق اللطيف يبوظ بسبب هذا الخطأ الإملائي 😀😀😀 " نسماتك..." المعذرة فأنا أكتب في أحوال لن تتخيلها ربما كتبت بعض هذه الكلمات وأنا بنفذ خرسانات عمارة أو بشطب شقة 😀😀
بما إن حضرتك بتفكر تطرح كتاب،شايف ايه العوامل اللي ممكن تخليه ينجح وينتشر؟
أنا نص يوم عبارة عن إني ببيع حجات 😀 وبالتالي أقدر أتعامل مع الموضوع في هءا السياق وأحقق نجاح إن شاء الله بغض النظر عن المحتوى.لكن حلمي الحقيقي أن أضيف شيئًا ولو قيد أنملة للأدب، طبعًا إذا أقدمت على النشر سأحب أن ينتشر ما أكتبه لكنه ليس قضيتي أصلا وليس هدفي ولا يشغلني.أنا أريد أن أكتب كلامًا جميلًا حكيمًا منيرًا ملهمًا عميقًا يسمو بقارئه كما يسمو بكاتبه فإذا تمت صفحة على هذه الصورة فسوف أسعد بها كمجلد كامل.
ربنا يبارك فيك، طيب الحقيقة أنا لحقت الملف السابق :3 كنت بقرأ وتوقفت قدام كلمة مش فاهمها، تقول/ ولا أرى ماماتك الدافئة العطرة إلا أثر أنفاس مشتاق./ إيه المقصود ب ماماتك؟
هات سياق أوسع 😀 عشان أفهم أنا كمان.غالبا خطأ إملائي، مفترض نركز والله شوية عن كدة، شكلي غير المساعدين بتوعي 😀
اه مكتوبة خايف ألاقيك منزل كتاب في السوق من غير ما تقولنا.
أنا يدوب لسه فاتح لقيت ملف ليك في وشي روحت منزله على طول عشان عارفك بتمسحهم وبعدين قرأت الثريد ورأيي للأخ إنه يتقدم تاني بعد فترة
أنا اتجوزت مراتي بعد ما رفضتني أربع مرات😂😂 فعاش يعني
ياباشا انت تؤمر أربع مرات، ما شاء الله قلبك كبير ومثابر😀😀