"ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها" "كلُّ أُمَّتي معافى إلا المجاهرين"، الأول مفاده ألا تجعل الله أهون الناظرين إليك فتعصيه سرّا وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه، والثاني ينهى عن أن يرفع العبد ستر الله عنه ويجاهر بذنبه، الأمر قد التبس علي وأشعر أن الأمران متعاكسان تمامًا فهل من إيضاح إن سمحت؟
في الأول نهي عن الإستهانة بنظر الله في الخلوات وليس دعوة إلى فعل المعاصي في الشارع بدل من سترها، والثاني نهي عن إشاعة الفاحشة بين الناس عن طريق الجهر بها فلا تعارض
+1 answer
Read more