وش دشيره الله يرحم امك اي مشكله تواجهك اطمري هنا وابد نحل مشاكلك كلها واذا تعرفين احد يرووح يم المدينه وصيه ياخذ لك جهاز اسمه بلاك بيري ابد وانتي جالسه مع غنمك وترسلين برودكاستات يا سلام يا كميخه وتتصورين مع الشاه وتحطينه صوره لك ورساله تعريفيه يا لبيييه من قدك يا كميخه بتعيشين احل جو بس لا تنسين تعدين الغنم اخر اليوم لانها بتضييع وتشوفيين
آقتربت ﻣ̉ڼ خلفه وآنا آمشي على آطراف آصابعي ! وضعت يدي حول عينيه آبتسسم , آنزل جريدته وآمسسك يدي وانزلها عن عينيه وقآل : يكفي حبيبتي ! دعيني اكمل قرآءة الجريده تنهدت , وجلسست امامه , كنت أتأمله وقد عاد يقرأ آعشق رجولته ِ آعشق جلوسه الواثق هكذا , آعشق الطريقه التي يمسك بها جريدته , قلّت فجأه : آحبــــكڳ نظر آليّ وابتسم , وعاود القراءه ،' - تنهدت مره أخرى ! مرت فتره وهو مازال لم يعرني آي اهتمام ! قلت : حبيبي ،، قاطعني : لييس الآن حبيبتي , دعيني اكمل القراءه , انتابني الحززن :"( ! الم يعد متلهفاً ڳ السآبق لآنسيآب كلمآت الحب من بين شفتي ! يُ ترى هل هذا لآني أُكثر من ترديدها له ! هل أصبحت ممله !! - كل هذآ وهو مازال مستغرقاً في القراءه , نهضت وهممت بً الابتعاد متنهده , وبينما امر بً قرربه ¿ ِ مد يده بحركه مفاجآه , وأمسك يدي ﻓ نظرت اليه وانا اداري دموعي قرب يدي من فمه وآخذ يغمر راحتهآ بالقبلات وينظر اليّ بحنان سقطت دموعي رغماً عني ! قال لي : أنا احبك يُ مجنونه ولم آملل منك ابداً - نظرت اليه بعينين دامعتين مدهوشتين وما آدرآه بما دار في خلدي ¿! آبتسم وكآنه عرف سبب دهشتي وقال : اصبحتٌ احفظ كل شهيق وزفير لو خرج منك وما معنآه في تلك آللحظه أحبڳ يُ طفلتي آرتميت بحضنه وانا ابكي وآقول بصوت متقطع النبرات " لا تهملني حبيبي , بدون حبك أذبل , احتآج اهتمامك فقال : آسسف حبيبتي ، لم أقصد إيذآئك , كل ﻣ هنالك آنني أحب مدآعبة الطفله التي اعشقها داخلك بين الفتره والاخرى