مللت من انتظارك مللت من حياتى التى اصبحت قاصرة على انتظار عودتكِ , مللت من انتظار اللحظة , التى تدق فيها بابى فحياتى اصبحت فقط هى انتظار عودتك فكلما يدق الباب جريت إليهُ بسرعة متمنيًا ان تكون انت الذى تدق الباب وفى كل مرة يدق فيها الباب لاتكون انت , فحقا اننى مللت من انتظارك , اننى اخاف ان يقضى هذا الملل على حبى لك واخاف عندما تعودين لا تجد قلبى يدق لك هل ممكن ان يقضى الملل على الحب وينهية ولكن بالرغم من هذا الملل الذى يسيطر علي فلم يقل حبى لك حتى الان ومازلت افكر فيك اكثر من قبل , فقلبى لايستطيع التوقف عن , ان يدق لك ان الحب الذى بيننا لا يمكنك من ان تسامحنى على هذه الغلطة التى كانت هى سبب بعادك فانا لو استطيع ان أأتى اليك لم اتوقف لحظة واحدة فأنا مازلت اشتاق لرؤيتك اشتاق لتلك اللحظات التى تحكينَ ليَ فيها عن حياتك وعن الاشياء التى تفعلها من دونى مازلت اشتاق لصوتكِ مازلت اشتاق لِملامحكِ مازلت انظر الى القمر الذى فيه ارى وجهك , مازلت أحتاج لنصائحك , كل يوم يمر يزداد اشتياقى لك ولكننى مللت من انتظارك .
ألم و زهايمر* إذن فلتدع الزهايمر للمجاهيل الحمقى و كن كما انت ،أجب عمن يروق لك و بأخلاقك سوف تجعلهم يندمون .. حسناً بالآخر هم مجاهيل يجهلون النقى مؤقتون البقى فلا تعلّق مصيرك بهم .. كُن بخير @>~ بالمناسبة أحسنت القرار + تقبّل مروري :)