أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب أليه ، من الذنوب التي تحل النقم ، ومن الذنوب التي تغيرالنعم ، ومن الذنوب التي تورث الندم ، ومن الذنوب التي تحبس القسم ، ومن الذنوب التي تورث الهلع والجزع والشح المطاع والهوى المتبع ، ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء ،وتمحق النماء ، وتكشف الغطاء وتقطع الرجاء ، أستغفر الله العظيم حياء من الله العلي العظيم ، آمين يارب
اللهمَّ إني أسألك يا فارج الهمّ، ويا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا، يا رحيم الآخرة، أرحمني برحمتك. وأغفر لي وتوب عليا يا أكرم الأكرمين .
أسألك ربي التوفيق لي وأستغفرك من كل الذنوب التي تمنع الرزق .. وتحل البلاء والهم والغم .. أغفر لي يارب وأرحمني ويسر أمري أستغفرك ربي من كل ذنب فعلته علي علم أو دون دراية .. أستغفرك ربي .
لا اله إلا الله الحليم الكريم لا اله إلا الله العلي العظيم لا اله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم " اللهم انك تعلم سرى وعلانيتي فاقبل معذرتي . وتعلم حاجتي فأعطني سؤالي وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنبي .. اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي . ويقينا صادقا حتى اعلم انه لن يصيبني إلا ما كتبته على . وراضني بما قسمته لي يا ذا الجلال والإكرام
اللهم إنى عبدك إبن عبدك إبن أمتك ، ناصيتى بيدك ، ماض فى حكمك عدل فى قضاؤك ، اللهم انى أسألك بكل إسم هو لك ، سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو إستأثرت به فى العلم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبى ونور صدرى وجلاء حزنى ، وذهاب همى وغمى
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا .. الله اجعلنا ممن اعتقت رقبته من النار .. اللهم نحن المقصرون وانت الغني عن عذابنا .. اللهم يا أمان الخائفين، يا جار المستجيرين، يا رجاء السائلين، يا عون المستغيثين، يا قاصم الجبارين، يا مذل المستكبرين .. الله اعتق رقابنا ورقاب ابائنا وامهاتنا من النار
"اللهم إِني أعوذ بك من التَّردِّي، والهدم، والغرق، والحرق، وأعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت، وأعوذ بك من أن أموت في سبيلك مدبراً، وأعوذ بك أن أموت لديغاً".
ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون ( 74 ) )وقال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد أنه كان يقول : كل حجر يتفجر منه الماء ، أو يتشقق عن ماء ، أو يتردى من رأس جبل ، لمن خشية الله ، نزل بذلك القرآن .وقال محمد بن إسحاق : حدثني محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس : ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله ) أي وإن من الحجارة لألين من قلوبكم عما تدعون إليه من الحق ( وما الله بغافل عما تعملون )
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب أليه ، من الذنوب التي تحل النقم ، ومن الذنوب التي تغيرالنعم ، ومن الذنوب التي تورث الندم ، ومن الذنوب التي تحبس القسم ، ومن الذنوب التي تورث الهلع والجزع والشح المطاع والهوى المتبع ، ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء ،وتمحق النماء ، وتكشف الغطاء وتقطع الرجاء ، أستغفر الله العظيم حياء من الله العلي العظيم ، أستغفر الله العظيم رجوعا إلى الله العلي العظيم ، أستغفر الله العظيم فرارا من غضب الله الى رضاء الله العلي العظيم ، أستغفر الله العظيم هربا من سخط الله إلى عفو الله العلي العظيم ، أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب أليه ، من الإفراط والتفريط ، ومن التخبيط والتخليط ، ومن مقارفة الذنوب ، ومن الدنس بالعيوب ، ومن السهو عن الصلوات ومن جميع التقصير في الطاعات والعبادات ، ومن فعل المنكرات وترك الصالحات ، ومن عقوق الآباء والأمهات ، ومن الظلم والتبعات ، ومن الخطى إلى الخطيئات ، ومن قطيعة الأرحام ، ومن اكتساب الآثام ، ومن الغيبة والنميمة ، ومن سائر الأخلاق الذميمة ، ومن جميع الذنوب وسائر العيوب ، ومن إتباع الهوى ، وهجر التقوى ، والميل إلى زخارف الدنيا ، ومن كل ما كان مكروها عند الله في الآخرة والأولى ، أستغفر الله العظيم الذي لا إلله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب أليك يا الله من كل ذنب يصرف عني رحمتك ، أو يحل بي نقمتك ، أو يحرمني كرامتك، أويزيل عني نعمتك ومن كل ذنب يورث السقم واللأواء ، ويوجب النقم والبلوى ، ومن كل ذنب يعقبني يوم القيامة ، حسرة وندامة ، ومن كل ذنب يورث الندم ، ويهتك الحرم ، ويمحق الحسنات ، ويضاعف السيئات ، ويغضب رب الأرض والسماوات . آمين يارب العالمين
اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشورأصبحنا وأصبح الملك لله..لا إله إلا الله وحده لا شريك لهله الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
صباح الفل ^.^
"اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، وأنت المستعان، وعليك البلاغ، ولا حول ولا قوة إلا بالله".
شكرا على زيارتك لصفحتي.. و الله يرحم أحبابك و يجعل مثواهم الجنة..
"اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمةُ أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادةً لي في كلِّ خيرٍ، واجعل الموت راحةً لي من كل شرٍّ". أخرجه مسلم.
عن ربيعة بن كعب الأسلمي قال : كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته ، فقال لي : (سل) ، فقلت : أسأل مرافقتك في الجنة ، فقال (أو غير ذلك ) ، قلت : هو ذاك ، قال: (فأعني على نفسك بكثرة السجود)
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي.. أو مددت إليه يدي.. أو تأملته ببصري.. أو أصغيت إليه بأذني.. أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه ما رزقتني.. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي ..وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائداً علي بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين..
الله يغفرهم ويغفر ل ابوي ويرحمه اللهم ارحمهم بقردر شوقنا لرأيتهم
ربي يغفر لوالدك ولجميع موتي المسلمين والمسلمات .. اللهم اجعل قبورهم روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النيران .. اللهم آمين .. سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم ..
كان عمر -رضي الله عنه- يتمنى الشهادة في سبيل الله ويدعو ربه لينال شرفها اللهم أرزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في بلد رسولك) وفي ذات يوم وبينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي (غلاما للمغيرة بن شعبة ) عدة طعنات في ظهره أدت الى استشهاده ليلة الأربعاء لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين من الهجرة ولما علم قبل وفاته أن الذي طعنه ذلك المجوسي حمد الله تعالى أن لم يقتله رجل سجد لله تعالى سجدة ودفن الي جوار الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر الصديق -رضي الله عنه- في الحجرةالنبوية الشريفة الموجودة الآن في المسجد النبوي في المدينة المنورة
تسميته بالصديق : قال مصعب بن الزبير : " اجمعت الأمة علي تسمتيه بالصديق " وسمي بالصديق لموقفه الشهير يوم الاسراء والمعراج عندما جاءه المشركون فقالوا له " هل لك الي صاحبك ؟ يزعم انه أسري بيه الليلة الي بيت المقدس قال "أوا قال ذلك ؟ " قالوا : نعم ، فقال : " صدق ، إني لاصدقه بأبعد من ذلك بخبر السماء غدوة وروحه " فلذلك سمي بالصديق
لقد اسلم ابوبكر الصديق في اوائل الدعوه وهناك اختلاف فيمن اسلم اولا هو ام علي بن ابي طالب لكن المعروف وتم الاجماع عليه ان السيدة خديجة هي اول من اسلمت من النساء وسيدنا علي اول من اسلم من الصبيان وسيدنا ابوبكر رضي الله عنه وارضاه اول من اسلم من الرجال
اللهم وسع مدخلهم و ادخلهم الجنة و اغسلهم بالثلج و الماء والبرد والمسلمين جميعا .. اللهم يمن كتابهم و هون حسابهم و لين ترابهم و ثبت أقدامهم و ألهمهم حسن الجواب اللهم آنس وحشتهم و ارحم غربتهم و قهم عذاب القبر و عذاب النار اللهم نقهم من خطاياهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس والمسلمين جميعا .. آمين
لا يؤخر اللّه أمراً إلا لخير ،
ولا يحرمْك أمراً إلا لخير ،
ولا ينزل عليك بلاءً إلا لخير ،
فلا تحزن , فـ ربّ الخير لا يأتي إلا بخير .. جمعتكم مباركـة <3
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .. اللهم لك الحمد حمدا طيبا كثيرا ..
لقد كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أجود الناس، وأكرم الناس، وما سأله أحد شيئًا من متاع هذه الدنيا إلا أعطاه- صلى الله عليه وسلم- ، حتى إن رجلاً فقيرًا جاء إليه- صلى الله عليه وسلم- يطلب صدقة فأعطاه النبي غنمًا كثيرة تملأ ما بين جبلين ، فرجع الرجل إلي قومه فرحًا سعيدًا بهذا العطاء الكبير، وأخذ يدعو قومه إلى الإسلام، واتباع النبي الكريم، وهو يخبرهم عن عظيم سخاء النبي- صلى الله عليه وسلم- ، وغزارة جوده وكرمه فهو يعطي عطاء من لا يخاف الفقر أو الحاجة . فعن أنس قال : "ما سئل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على الإسلام شيئًا إلا أعطاه . قال فجاءه رجل فأعطاه غنمًا بين جبلين فرجع إلي قومه فقال : يا قوم أسلموا فإن محمدًا يعطي عطاءً لا يخشى الفاقة" (رواه مسلم)
ذات يوم كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يسير مع خادمه "أنس بن مالك"، وكان النبي- صلى الله عليه وسلم- يلبس بردا نجرانيا يعني رداء كان يلتحف به ، ونجران بلد بين الحجاز واليمن ، وكان طرف هذا البرد غليظا جدًا ، فأقبل ناحية النبي- صلى الله عليه وسلم- أعرابي من البدو فجذبه من ردائه جذبًا شديدًا، فتأثر عاتق النبي- صلى الله عليه وسلم- ، (المكان الذي يقع ما بين المنكب والعنق) من شدة الجذبة، ثم قال له في غلظة وسوء أدب : يا محمد أعطني من مال الله الذي عندك، فتبسم له النبي الكريم- صلى الله عليه وسلم- في حلم وعفو ورحمة، ثم أمر له ببعض المال .
اللهم اغفر لجميع موتى المسلمين و المسلمات ، اللهم ونسهم في وحشتهم و اجعل قبورهم نوراً وضياء و اغسل خطياهم و نقهم من الذنوب و المعاصي كما ينقى الثوب الابيض من الدنس