¤¤ أول من يعلمك معنی الحب؛؛ سيكون هو نفسه أول من تتعلم منه معنی الألم،،! أعطني رأيك بهذا الكلام ::)
- سبق وأن ذكرت لك ، أنني لا أؤمن بمثل هذه النظريات أو المقولات ، لأنها تحملُ تعميماً أقل مايُقال عنه أنه غير منطقي و"مُجحف" ! . لكل حالة مُسببات خاصة بها ومختلفة منطقياً عن حالة مُشابهة لها شكلاً والمضامين لايمكن أن تحمل نفس المضامين .
- كما ذكرت فيما سبق ، يجب ردعهم وإخضاعهم بالقوة ، لأنهم لايفهمون إلا لغة القوة ، كما فعل صلاح الدين مع الفاطميين في مصر والنصيريين والدروز بجبال الأكراد في الشام وكما فعل الخليفة العباسي مع البويهيين الفُرس في العراق ، وكذلك مع القرامطة في هجر .
- هذا الأمر ليس بالجديد ، فقد شهِد تاريخنا إعتداءات وبشاعات قامت بها هذا الطوائف الآمنة أصلاً ، وكان تتحرك دائماً من خلال أجندات خارجية ومن دعم مباشر من الصليبيين والمغول على سبيل المثال لاالحصر، . ولاحق لهم في ذلك
- بالتي هي أحسن وأقوم ، ثم بما تعامل به الصدّيق رضي الله عنه مع المرتدين في حال شكل أصحاب المذاهب تحديداً مباشراً على تعاليم ومكتسبات ( الاُمــة ) ، . وصلنا اليوم لمرحلة تطاول فيها أصحاب المذاهب والأهواء كثيراً ، وبلغ بهم الأمر ماترونه من شن حروب وتشكل عصابات ميلشيوية طائفية تُفسد في كل مكان وعمق وصميم الأمة .
- هي اللغة السائدة في زمننا هذا مهما غلفوها أو ألبسوها عباءة الحداثة والقومية والسياسة ، . نحن الاُمة ولايجب لأتباع المذاهب المختلفة أن يتجاوزوا على الأمة ، ويجب إخضاع الجميع لإرادة وتعاليم ( دين الأمة الإسلامية ) .
بأذن المنان تعتلي رايات النصر والعزة فوق كل شرذمة وكل معتدي. ...تدق اجراس هذة الحروف محاجر واسال الله للمسلمين ذلك. ..كلامك يبعث في الروح موفق باذن الله اخي عقاب