استمرارية العلاقات الآمنة بين المحبين تقوم على عمودين أساسيين؛ هما "التنازل" و "التقدير" المتبادلين؛ فيتنازل أحدهما مرةً ويقدّرُ الآخر، ويقدّر أحدهما الآخرَ لأنه تنازل، والتنازل بحد ذاته تقدير، وفي التقدير تجد المودة، وفي التنازل تجد الرحمة، فيكون البيتُ آيةً من آيات الله.
رأيكم ؟