لو متخانق مع حد بتصالحه ازاي ولا مش بتصالح حد وانتو الاتنين غلطانين في بعض
مش بصالح لانى أكيد حاولت وقتها والموضوع سخن فلما يبرد خلاص بستنى انا بقى لأن الدور عليه وكما قال كليب لما قتله جساس لاخوه الزير سالم أبى ليلى المهللل ''لا تصالح ولو منحوك الذهب " ومن هنا بدأت حرب البسوس😹😂
هو لو حد الناس عادي ممكن تحب شكله الخارجي
قبل ماتتعامل معاه وكده عادي
شكله مقبول كتير
بس لما بيتعاملو معايا بحس انهم بيبعدو فعلا
وبدأت الاحظ
وبدأت ازهق من شخصيتي
والناس حتي الي بحبهم انا بدأت احس انهم فعلا
خد جنب مني وعرفت انهم بيزهقو مني
ومفيش حد.يبقالي
كلهم بيروحو
اعمل ايه بجد ؟ من غير سف
اتقل لحد متلاقى ال يستحملك بشخصيتك دى وبطل تكون fakee وسطحى ومعتمد اعتماد كلى على شكلك ال هوا اصلا مش حق مكتسب عشان نفرح بيه ده خلقة ربنا مش إنجاز عملناه ..ومتزعلش نفسك وبلاش تضايق وتفقد ثقتك بنفسك انت زى الفل والله💙
الاجماع ثالث مصدر للتشريع الاسلامي هو اختراع مستحدث بعد وفاة الرسول ولم يكن في عهد الرسول اي شيء يسمى الاجماع لكن اصبح سيفا مسلطا على رقاب المجتهدين ومقدسا احيانا اكثر من الكتاب والسنة لدرجة انه يرعب الفقهاء ويخشون الخروج عليه حتى انهم يلوون عنق الايات ويبتدعون في السنة حتى لا يخرجون عن الاجماع الذي كان من المفترض عند ابتداعه ان لا يخرج هو عن الكتاب والسنة ثم اخترع لنا الشافعي كلمة البدعة فصارت سيفا يخرج من السيف الاصلي ليحيط رقاب المجتهدين بالجمود الذي نعيش فيه حتى اليوم ومن هذا الاجماع هو القول بان القران يؤخذ باحكام الفاظه ولا يؤخذ في الاعتبار اسباب النزول فعدما يقول حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون بقت الاية تعمم على المسيحيين جميعا رغم انها نزلت في الروم اثناء غزوة مؤتة وكانت عقابا على قتلهم سفير الرسول الذي كان يحمل رسالة مرسلة منه .. فاصبحت غزوة مؤتة هي سبب كل الارهاب الذي يحدث حاليا .. واي ارهابي تساله عما يفعله سيرد عليك بايات غزوة مؤتة من سورة التوبة
الانجيل خصوصا العهد القديم مليء بأوامر العنف اكثر بكثير من القرآن ففيه قتل اطفال وبقر بطون حوامل وحتى اوامر ربانية بقتل الحمير والجمال اللي مالهاش ذنب ..لو كان عند المسيحيين سلفيين ووهابيين واجماع علماء السنة والجماعة على تغليب النقل على العقل وان احكام القران بالفاظها وليس باسباب النزول وكان عندهم ناس بتقول ان ايات الانجيل تصلح لكل زمان ومكان وهي نازلة من 2000 سنة .. كان حال المسيحية سيكون مثل حال الاسلام الان يشار اليها باصابع الاتهام بالعنف والارهاب بل اسوا ! لان الانجيل والله فيه يأمر بالقتل بدون تمييز ! كان ها يبقى الانجيل كتاب ارهاب بامتياز !المسيحية سارت في هذا الطريق المظلم في الغرب فقامت الحروب الصليبية واضطهد المسلمون واليهود في اوروبا واسبانيا وقاتل الكاثوليك البروتستانت بل وتحالفوا مع المسلمين ضد بعضهم البعض ولم يسمحوا بتعدد الطوائف ولم يسمحوا بالطلاق حتى تغير ذلك في عصور النهضة والعقل والتصنيع والاكتشافات العلمية وان كان مسيحيو الشرق مازالوا يعيشون في الظلام القروسطي بعكس الغربجريمة علماء الاسلام هي موضوع النقل فوق العقل ! نصوص نزلت في حرب الروم مثلا عن قتل الكفار وفرض الجزية الخ يقولون انها تصلح لكل زمان ومكان ! رغم ان القرآن نفسه فيه ايات تنسخ بعضها البعض بسبب اختلاف زمان نزولها ومكانه وتغير الظروف ! يعني آية لغت آية تانية ! على حياة عين الرسول ! وما اتحذفتش من القرآن طبعا لأنها بتأرخ لمرحلة ! والعلماء الذين نحوا هذا النحو اعتبروا انفسهم الاجماع ! واضطهدوا كل من حاول تفسير الايات باسباب النزول حتى يومنا هذا يفعلون ذلك .. لو كانت تلك المعركة حسمت منذ زمن ما كنا وصلنا لما وصلنا له الان !