كنت بالأمس متسند الجدار لا اريد الحراك حتى غمق كتفي واصبح يُؤلمني كنت لا اريد ان ازحزح عن مكاني حتى نمت واستيقضت وبدأت يومي الجديد بكتفي الذي لايزال يُؤلومني.
رسمتُ حبلاً وصعدت للقمر فوجدت كوكبًا اجمل منه فرسمت ممرًا وذهبتُ اليه فتوسدتُ الصخره وحضنت الرمل وأغمضت عينيّ فكان الهدوء يعم ب قلبي!لا اسمع سوا الرياح تأتي فوق اذني تداعبني حتى ايقنت انَّ بالراحةِ وحدتي وبوحدتي راحتي فلا اريد من احد ان يكون بخيالي ف ليس لخيالي نعمتًا اخرى؟