في خضم هذا البحر العجيب ,أبحرُ في سكون ,وأنتَ تعرف الشاطيء ,تقدم ! أيها الربان ! هيا للأمام !إلى هناكحيث تنام الأمواج ,وحيث تهدأ العواصف ؟.في الغرب الهاديء الوديعكثير من الأشرعة واقفة في سكونوالمراسي مثبتة بإحكام ,إلى هناك سأقودك أنت ,--ترَجَل, أهبط ,أنظر هناك !الأبدية و الخلود !و أخيراً وجدنا الشاطيء !- إيميلي ديكينسون
إن كُنت بل كُنت وسأبقى لكِ مهما قلتِ عني كان يا مكان هناكَ واحدٌ إسمهُ فلان من؟ منّا ذهب لا يهم سأبقى للأبد فهل ستعودين؟ كلا ولا عتب إلى اللقاء في صدفةٍ ما تتوهُ بنا يا سيدتي أنا وأنتِ في مكانٍ ما ربما قد يكون الفضاء.