لو حابب
اقترح عليا كتاب او بعض الكتب اللى انت قراتها او تعرف عنها إن محتواها مفيد
كتب تساعد على تغيير ومعالجة النفس سواء دينية او لأ
بما إن فيه معرض كتاب جاى يعنى
لو لسه لسه عايش ممكن تقرأ مدارج السالكين لابن القيم
مبحبش الروايات الجديدة اللي هي سلعة مش أدب وعشان عرفا في مجتمع العامة بقت هي دي الروايات فأنا مش بحب الروايات دي خصوصا، ومش مهتم كثيرا أقرأ في الروايات عموما الا ما نَدُر
معظم المقاطع والمنشورات الدينية بتوصل للملتزمين وطلبة العلم بس، وباقي الشباب مش بتوصل له، ولو وصلت له بيعرض عنها
حضرتك شايف ازاي نرد الناس دي للدين؟!
حط ممكن قبل كل جملة - عشان مش بيتكلم من أرضية مشتركة بيكون في وادي وهما في وادي - عشان الخطاب بيكون مليئ بالترهيب أكثر منه تناسب الترهيب مع الترغيب ومدى ملاءمته للموقف وذهن المستمع - عشان الخطابات بتكون مليئة بالطهارة والنقاء الأفلاطوني المرجو واللي مش موجود ولا هيكون موجود - عشان اللي بيسمع مطبوع على قلبه ومش عاوز يهتدي أصلا
هل البعيد عن العين بعيد عن القلب فعلا ولا ده كلام فارغ؟
عندي لا هذا صحيح ولا عكسه صحيح فمن الممكن أن يكون بعيدا عنك مكانا وقلبا ومن الممكن أن يكون مكانا فقط، ولكن إن قصدت أن كثرة البعد تورث الجفاء فهذا أظنه صحيح بعض الشيء
جاوب على السؤال ده الساعة 20:20 النهاردة لو سمحت.
لأ
.
غريب أراني على ضفة .. كإني غيري على ضفتي فحتى السواقي إذا نعمت .. كأن السواقي بلا نغمة
كنت مخنوق بسبب أني محافظتش ع الصلاة + ضيعت اليوم من غير ما أعمل حاجة
عادي كلنا بنتأخر مفيش مشكلة إن ده يحصل بشكل عابر، وغالبا فيه مشاكل تانية عندك وأنت بتحمل المواقف دي مشكلات تانية فشوف حياتك عامة وتتبعها وشوف سبب الخنقة الحقيقي
قرأت كتاب عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم لحد وفاته صلى الله عليه وسلم
وعايز مصادر أقرأ فيها عن التاريخ من أول الخلفاء الراشدين لحد دلوقتي
ويفضل تكون مش مبالغة في التفاصيل
وجزاك الله خيرا
لا أعلم
أنتَِ شخص عصبي؟
معنتش
صليت الفجر قبل الشروق بدقيقتين ومخلصتش أذكار الصباح وملحقتش الجمعة قبل صعود الإمام المنبر وملحقتش جماعة العصر والمغرب، وفضلت سرحان طول صلاة العشاء
حاسس أني مخنوق ومش طايق حاجة وجيت أصلي دلوقتي مش مركز خالص برضو
انصحني أرجوك
يعني أنت حاسس إنك مقصر في الصلاة وكده فالعشا أنت مركزتش فيها بسبب الخنقة؟ ولا أنت مخنوق ليه؟
ايه مصادر الإنسان التانية لإتخاذ أو إصدار الأحكام؟ فمثلًا كانت ايه وسيلة الإنسان لحكمه على الدين؟ حضرتك بتقول مفيش الثنائية دي؛ لكن للأسف في ثنائية، الجهل بأحد أطرافها بيوقعنا في فساد الرأي اللي قولت عليه.
الحكم الفقهي أو الفتيا لا تصدر إلا بعد مدارسة للوضع العام للموقف والجهل بأحد أركانها بيطلع فتوى غلط ولا تمت للدين مش بتُصدر طرف مناهض للطرف التاني اللي هو الواقع وتنتج ثنائية في الآخر نسأل نتّبع مين فيها كده واصلة؟