من نعم ربي الكثيرة علي أنه بعمري ما شجعت نادي ولا حبيت الكورة الحمدلله
ولاشي
.
.
البارحة تخليت عن متابعة مباراة برشلونة ،
و بينما أنا في صباح اليوم التالي في طريقي للعمل ،
شعرت أني أدرت ظهري لأول مرة - من دون ندم - عن متابعة فريقي المفضل ،
يبدو أني متجه نحو التوقف عن متابعة المباريات بشغف على الأقل في المستقبل القريب .
الفيحاء
الهلال
ما اشجع كوره