مَن أبصر بِعين قلبه لطف ربه الخفي وتذكر كم مرةٍ أنجاه ، عَزَّ عليهِ أن ييأسَ طرفة عين
مازلنا نمضي، رغم وفرة الحُزن وتعب الخطوة وتمزّق الطرق المؤدية للخلاص، نمضي في غمرة كل هذا التيه ونتساءل: كيف ننجو بالقليل الباقي مِنّا؟
Previous
Next