اصبحتُ ترفاً لم اعد حاجه .
لم تكن يوما تسلية
لم تكن إلا رغبة وحب واحتياج ،
كلما فكرت بعد السنين لا يرتعش الفؤاد إلا بك !
من ذا يصدق ؟
أنك الحب الذي لا يفنى ولا يبلى رغم الجراح ؟
أنني برغم البعد أعود هائمة !
برغم اليأس أجيء محملة بالأمل من جديد .
لم تكن إلا رغبة وحب واحتياج ،
كلما فكرت بعد السنين لا يرتعش الفؤاد إلا بك !
من ذا يصدق ؟
أنك الحب الذي لا يفنى ولا يبلى رغم الجراح ؟
أنني برغم البعد أعود هائمة !
برغم اليأس أجيء محملة بالأمل من جديد .