جماعه كل ماعلاقتي بربنا تتحسن بنام اكن حاجه نايمه علياا او بتخنقني وبصحي بحس ان فيه حاجه بتمسكني جامد وبحاول اذكر ربنا وقتها لساني مكبل ولو استطعت اقول وربنا قواني علي ذلك بحس بحاجه بتمشي من علياا وساعات بسمع صريخ ايه السبب حضرتك انا بنت
دي حاجه اسمها الجرثوم كانت بتحصلي لما اصحي اصلي الفجر في معاده واجي انام هو حاجه اسمها شلل النوم متخفيش عادي دي حاجه بتحصل عادي متشغليش بالك بيها هتروح لوحدها وقربي اكتر من ربنا ولا يهمك حاجه استمدي القوه من الايام في قلبك
هل تؤمن بأن الأنسان يُعاقب ويُثاب على أعماله في الدنيا قبل الآخرة؟
أما السيئات فقد يعجل الله عقوبتها في الدنيا فيكون ذلك بالنسبة للمؤمن كفارة، قال الله تعالى:وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ {الشورى:30}، وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- قال: ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها. وأما بالنسبة الكافر فلا يكفر عنه بذلك ولكن قد يكون تذكرة له لعله يرجع عن الكفر إلى الإيمان فإن لم يتذكر ويرجع حتى مات أذاقه الله العذاب الأكبر الذي لا ينقطع، قال الله تعالى: وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {السجدة:21} أما الحسنات فإن المؤمن يعطى على حسناته في الدنيا ويجزى بها في الآخرة الجزاء الأوفى ، وأما الكافر فإنه تعجل له حسناته في الدنيا فقط، وليس له في الآخرة من نصيب؛ فقد روى مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- قال : إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. وروى الطبراني في الأوسط أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن الكافر إذا عمل حسنة أطعم بها طعمة في الدنيا، وأما المؤمن فإن الله عز وجل يدخر له حسناته في الآخرة ويعقبه رزقا في الدنيا على طاعته. وأما الصدقة فلا شك أنها من صنائع المعروف التي ورد فيها أنها تقي صاحبها مصارع السوء، فقد روى الطبراني وغيره أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر". حسنه الألباني. و في سنن البيهقي أنه - صلى الله عليه وسلم- قال: "داووا مرضاكم بالصدقة". وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير. وأما الزنا فلا شك أنه من المعاصي المشؤومة التي قد تسبب لصاحبها الفقر والضنك وضيق العيش.. روى الإمام أحمد وغيره مرفوعا: "إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه". ومع هذا فإن ما اشتهر على ألسنة الناس من قولهم " بشر الزاني بالفقر ولو بعد حين" فإنه ليس بحديث كما قال العجلوني في كشف الخفاء. ووللحديث بقيه عن هذا والله اعلم
ليه فاسق جاهل كافر لعين الكلام ده اتحكي من اطفال ?
الطفل طبعا ليس عليه حرج لكن الشخص الي بينقل الكلام وهو بيتشكك ف ده جاهل علشان مقرأش قرآن ربنا بيقول وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا (13) ولو كان هاكذا فأي من الرجلين يحاسب امام الله؟ هذه الامور لا تتحدث به حتي لا يقع في هذا اخرين فلعل كلمه تخرج من الإنسان لا يلقي لها بالاً تلقي ببه في نار جهنم رحمنا الله واياك
ستاتس واتس.........
تصدق عمري ما عملت ستاتس للوتس
افتكروا? مواقف خلتكم تدحكوا من قلبكم بجد ??✋?
هو انت بتدحك بالدال ازاي تخيل كده لو دحكت بالدال كده حاول تعملها كده