@Alsenhawe

محمد الصنهاوي

تحت شعار #لنرتقي .. تحدث

كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف أجود أهل قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك . قال : ولم ذلك ؟ قالت : اراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم.. ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم ! علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي فقال : انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء. وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة .
Liked by: طويلب علم
❤️ Likes
show all

Latest answers from محمد الصنهاوي

في حاجة أعرف أعملهالك تفرحك في الأيام الطيبة دي ؟ 💙

دعواتك

ياه لو اغور في ستين داهية تاخدني.

انا عارف انك بتقول كده عشان اعزمك على الفطار يا جعان

بقيت كلي ذنوب معدتش زي الاول ودايما بعيط وحاسه بثقل جبل ع صدري تعبت، كارهه ال حواليا واللي حواليا كرهوني وبقينا بننفر من بعض عكس الاول وبعدت عن ناس كتير اوي اوي كانوا كلهم معايا مع ان ماذيتهمش بحاجه بس امي بتقولي ان دا بسبب الذنوب ربنا مكرهك فالناس ومكرههم فيكي اعمل ايه تعبت جدا بجد عندي اكتئاب شديد

مهما كترت عليك الذنوب ارجع لربك ومتيأسش ((إن الله يحب التوابين))،
وقال المصطفى صلى الله عليه وسلم: «لله أفرح بتوبة العبد من رجل نزل منزلاً وبه مهلكة، ومعه راحلته عليها طعامه وشرابه، فوضع رأسه فنام نومة، فاستيقظ وقد ذهبت راحلته، حتى اشتد عليه الحر والعطش، أو ما شاء الله. قال: أرجع إلى مكاني، فرجع فنام نومة ثم رفع رأسه فإذا راحلته عنده»
الطريق لربنا سبحانه وتعالى طويل ومحدش بيوصل لاخره المهم اننا لما نميل عن الطريق نرجع تانى

- أيشقى الإنسان بـ لين قلبه؟

حرم على النار كل هين لين بسيط مع الناس

‏حامدون الله فيما مضى طامعين في كرمه فيما آت فاللهم جبرًا .‏

الحمد لله حمد مباركاً

Language: English