الشيخ أحمد ياسين رحمه الله ... كتب الخلود للشيخ في القلوب وعلى الألسن وفي صفحات تاريخ البطولات لأنّه قام ـ وهو القعيد ـ حين قعد الناس، كسر جدار الخوف، لم يمنعه الشلل من أن يكون مجاهدا و قائدا، كانت إرادته تسمو فوق أوهان الجسد القعيد و تفترش مساحات من الأمل و العزة و التحدي, فشيخ فلسطين كان مدرسة للتربية على العمل، ورفض المعاذير، وإلغاء التحجج بالعجز!