يمضى الزمن،سنون كثيرة قد مرت من حياتى ومازالت الذكريات الأليمة تلاحقنى ،الآن أصبحت فى الثلاثة والعشرين من عمرى وما زالت تلاحقنى عقد الطفولةرغم الكثير من المميزات التى يصعب على غيرى أن يحظى بها إلا أن آلامى تقتلنى دوما وتشعرنى بقبح تلك الحياة البائسة كان أبى ومازال طرفاً أصيلاً فى تلك الحياة البائسة.
كل واحد هو لي بيقرر يعيش حياته ازاي وكل واحد هو لي بيرسم لنفسه طريق حياته، مرحش استسلم لافعال واخطاء غيري واعلق عليها اخطائي واقول ان دا امر واتفرض عليا