لحظة انتهاء العاصفة
لن تتذكّرى كيف نجوتى منها،
لن تتذكّرى كيف تدبّرت أمرك لتنجى،
و لن تدركى هل انتهت العاصفة أم لا
ستكونى متيقّنة من أمر واحد فقط:
حين تخرجى من العاصفة لَن تعودى الشخص نَفسهُ الّذي دخلها، ولهذا السبب وحده، كانت العاصفة !
الذي حدث ويحدث لكى
لم يحدث سهواً انها خطة الله
ولا شئ