كتب ميخائيل نعيمة في وصيّته و بعد ثمانين عامًا من حبّه لفتاةٍ روسيّة ، أحبّها أثناء دراسته الجامعية و لم يتزوجا : " أتركوا باب الضريح مفتوحًا لعلّها تصِل ". تُرى ، هل حقًا يستحق الأحبّاء إذا لم يأتوا على مدى أعوامٍ من الإنتظار ، أعوامًا أخرى من الإنتظار فيما بعد الحياة ؟
:{ مايستحقو ولا شبشب
Liked by:
﴿ عــابـرة ||