إمرأة تضرب باب جارتها باكيه تفتش عن طفلها المفقود ، ترتعب الجاره كل مره ، وتخرج معها للبحث عن طفلها ، الذي تعرف كما يعرف الجميع أنه مات منذ عشرين عاماً قمة الصداقه ، تُرى هل نحتمل أصدقائنا في جنونهم ، في مرضهم في صدماتهم ، في غضبهم أم أننا نريد أصدقاء فقط أثناء الضحك . . !