في وصف النبي ﷺ
- كان أكحَل العين ، في عينه كحل رباني ..
- واسع العينين ، شديد سواد العين ، بياض عينه شديد البياض ..
- مستقيم الأنف ، أمسح الصدخين - الخدين - ، في وجهه تدوير ..
- شديد سواد الشعر ، شعره ناعم مرسل
يعني لو حب يسرحه بإيده يتسرح .. طويل يصل إلى كتفيه من الخلف وكان يفرقه من وسطه ..
- صدره واسع أمسح - رشيق - قليل اللحم ليس بالسمين ولا بالرفيع ..
- ليس بالطويل ولا بالقصير ..
- طويل العنق ، أبيض أزهر شديد البياض ، عظيم الهامة ..
- واسع الجبهة ، إذا ضحك أو غضب ظهر عرق في جبينه ..
- لحيته كثيفة سوداء ..
- لين الكف ، طيب الرائحة ، إذا صافحه أحد يظل في يده أثر رائحة طيبة ..
- أبهى الناس وأجملهم من بعيد ، وأحسنهم من قريب ..
- كان له جمال وجلال .. إذا رأيته تحب ألا تنزل عينك من عليه ، وفي نفس الوقت تخاف من إطالة النظر لمهابته وجلاله ..
- كان لا يعبس إلا إذا انتهكت حرمة من حرمات الله ..
- كان إذا تلألأ وجهه كأنه القمر ليلة البدر ..
- كان إذا تكلم يحدد كلامه لا يطيله ولا يخرج عنه ، كان إذا تكلم كأنه يخرج من فمه الدُرَر ..
اللهم لا تحرمنا رؤيته وارزقنا شفاعته وأدخلنا الجنة في زمرته وصحبته ، وصل اللهم عليه وعلى آله وصحبه وسلم.View more
Never blame anyone in life
The good people give you happiness
The worst people give you lessons
And the best people !
Give you memories
إن طبت طبنا فوق طيبك وزدنا
وإن شنت ما كنا على الأرض شفناك
Everything will be ok just pretend it.
في قُربه كل المخاوف تَنجلي
في حُبّه أحببت حتمًا ذاتي
ثلاثة ما تحاوّل تغيير طبعهم:
الخاين والجوعان وقليل الأصل.
لا يُمكن أن تَعرفَ حَقائِق الناسِ وصفاتِهم وطباعهُم
و صِدق ما يَبوحون به اليك، إلا حينَ تأتي تِلك المَواقفُ الصَعبه و الإبتلاءات الموجِعه؛
عِندها سيَتأخرُ أُناسٌ ويتَقدمُ أخرون
سترى الفَرقَ واضِحاً بَين ما قالهُ أُناسٌ عن أنفُسِهم أيام العافيَه،،!
وبَين حقيقتهم التي أظهرتها التَجاربُ والإختبار
و العاقل من لم يغترْ ولم ييأس
التناسب الذي بين الأرواح من أقوى أسباب المحبة، فكل امرىء يصبو إلى ما يناسبه، وهذه المناسبة نوعان: أصلية من أصل الخلقة.. وعارضة بسبب المجاورة أو الاشتراك في أمر من الأمور.
فإن من ناسب قصدُك قصدَه حصل التوافق بين روحك وروحه، فإذا اختلف القصد زال التوافق.
فأما التناسب الأصلي فهو اتفاق أخلاق، وتشاكل أرواح، وشوق كل نفس إلى مشاكلها، فإن شبه الشيء ينجذب إليه بالطبع، فتكون الروحان متشاكلتين في أصل الخلقة، فتنجذب إليه بالطبع.
وهذا الذي حمل بعض الناس على أن قال: إن العشق لا يقف على الحسن والجمال، ولا يلزم من عدمه عدمه، وإنما هو تشاكل النفوس وتمازجها في الطباع المخلوقة، كما قيل:
وما الحب من حسن ولا من ملاحة
ولكنه شيء به الروح تكلف
فحقيقته أنه مرآة يبصر فيها المحب طباعه ورقته في صورة محبوبهِ، ففي الحقيقة لم يحب إلا نفسه وطباعه ومُشاكله.
أنتِ جميلة على الرغم من ذاكَ الليلُ أسفل عينيكِ وعلى الرغم من ذاكَ الصمت الذي تعيشين فيه.
فاتنه بهدوئكِ المُبالغ ومزاجيتكِ المتقلبه وبُكائكِ على أتفه الأشياء..
فاتنةٌ بكُل تفاصيلك، إنطوائيتك وكلُ ما بكِ من حُزن
جميلة كاعتذار طويلٍ من العالم عن هذا الخراب الذي مسّ قلبكِ
أحبّ عاديّتها، أحب اختيارهَا البسيط للألوان التي ترتديها، أي مبادرةٍ من اللطف تكون كفيلةً بجعلها تبتسم، قد تبدو لك صعبةَ الوصول لكِنها في الحقيقة تصاحب الجميع بطريقة ساذجة، وأكثر ما يجذبني لها أنها امرأةٌ متعددة الشّخصيات، جديّة ومرحة، صارمةٌ في بعضِ الأحيان، وفي وقتٍ آخر تكون بقمةٍ الاستهتار، هي امرأة الأزمِنة، في كلّ حين تراها به، ستجذبُك.🖤