كل يوم يذهب خلفها، ليرا اين تذهب و ماذا تفعل، لاا يحادثها، لكن يموت شوقاً لها، يراها بينهم سعيده و كثيرةً الكلام، كلما نوا الاقتراب منها، ابتعد خوفاً مِن مّن هم حولها، هي ليست بحاجه لي؟، هم حولها، هم احبابها و هم أسباب سعادتها، لا يعلم أنها تنفرد بنفسها ليلاً، وتنهار باكيه، باحثة عنه، طالبة لِحُبه.لـِ عواسل المغّربي ☠. بّ||2B4F8590 "لا استبـيحُ ولا احلل نزع الحـقوق"..