ستيف جوبز ، اذهلني حين رحلت فكرة واحدة انه من المبهر انك تركت في كل منزل شيئا منك ، يستحيل في زمن كهذا ان تجدا منزلا لا يحتوي على جهآز واحد على الاقل يحمل شعآر تفآحة مقضومة ، كآنت بداية حلم صبي جائع صغير ، يبهرني كيف ان الجميع يعرفك وان الجميع يحمل حلمك بسعادة وكانه حلمه ،وان الجميع يشعر بالسعآدة حين يكون باستطاعته ان يصبح” mac user “، لم تصنع شعارا او جهازا بل صنعت ملايين العوالم الخاصة بك وملايين تدمن تلك الفخامة التي تتعامل معهاوملايين اخرى تصطف اجهزتك في قآئمة امانيهآ ، شكرا ستيف جوبز لانك وهبتني سعادة تدعى imac وشكرا لانك لم ترحل حين رحلت ..!ينتابنا الحزن برحيلك لأننا نخشى ان يخذلنا من هم بعدك ..!مدينة لك بقدرتي على التفكير في مستقبلي مجددا وبقوة ..!وداعا وحسب !