اللہ يسعدک سعادهہ تبكي من جمالہا ؤاللہ يرزقک الراحہ اللي مابعدها لا هم ولا حزن وياجعل عيونگ م ماتبكي إلا دموع فرح وسعادهہ واللہ يبشرک بالجنہ و والدينک ومن تحب
زكريا عليه السلام ، رغم اسباب اليأس الثلاثة - وَهن العظم ، واشتعل الرأس شيبًا ، وكانت امرأتي عاقِرا - رغم هذه الأبواب الموصدة لم ينتهي الأمل فقال :ولم اكن بدعائك ربِ شقيا.
ااخبركم امراً ؟ لاحبيب يدوم ، ولا غائب يعود ولا ذكريات تنسى ولا احد يشعر بما تشعر به ولا احد يستحق الثقه وقلوبكم ما دامت بصدروكم وعيناكم يمكنها الكف عن سقوط الدموع منها وحياتكم لن تقف على آحّد ~ اتدرون ؟ من كان به خيراً لبقي معكم واعرفوا جيداً ان من يحب لا يتخلى ولا يطيق الابتعاد عنكم لا تهتموا كثيراً ولا تعاتبوا احداً لا تجعلو الفقد والذكريات والراحلين يسيطرون على حياتكم ~ فقط مارسو السعاده واجعلوا لاعماركم نصيب منها لان لا احد يستحق *’