ك قطرات الندى تساقط على قلبه لحن صوتها مما اربكته ودفعته للخشوع لربه طالبا آن يكون المالك الوحيد لها طالبا من جمهوريته أن يكون صوتها نشيدا لسلام نشيدا للحرية وعنوان للمقاومة كان صوتها كافيا أن يشرده أن يحوله من مواطن الى لاجئ فما بالكم عن عيناها يذكر أنه نزح للمرة الثانية لرؤيت بريق عيناها
#خربشاتي