@BasheerRafeal

Basheer AL-Mousawi

Ask @BasheerRafeal

Sort by:

LatestTop

مساحة 🤎

hwaznalrdyny’s Profile Photoهوازن
كان حبها رائعًا " رائعًا جدًا "
للحد اللذي جعلني اقف عنده ،
فلا قبله ولا بعده ،
كل ما ظننته حبًا بدونه " كان ظنون "
#بشير_الموسوي

People you may like

زينة ♥️
.
.
.
أشتاق جداً لحروفي
أشتاق جداً لمخيلتي التي طالما ابعدتني عن همومي
أشتاق لروحٍ كانت تنسى ولا تَتَـناسى
رغم قناعتي بنظرية الاستمرارية لواقع حياتنا
، رغم كرهي الشديد للعودة بالزمن ، ولكن !! انا حقاً اشتاق لكل شيء بحياتي السابقة .
انا لست كما أنا أمام مرآتي
وجهي يجتاحه الشحوب
وعيناي يسكنهما الحزن
...
بعد كل ضحكة اضحكها ترميني ذاكرتي بَِغصة
...
والأصعب من كل ما سَلف
" إنَّ كل شيء بداخلي يبكي
ولكن تأبى عيني أن تصنع الدموع "
#إشتياق
#بشير_الموسوي

بشير أكسر حاجز الصمت هذا ، الذي دام شهوراً وتكلم بما يحلو لك 💙💫

randaldulaimy94’s Profile PhotoRand Mohammed
الأحد...
السادس من نوڤمبر ...
"الجامعة المستنصرية - سنتر العلوم"
...
وسط زحمة المكان
وضجيج الاصوات المرتفع
ونقاشاتي الصاخبة مع اصدقائي
ندهني ذلك الصوت الرقيق
قائلاً : " بشير ، تَعال "
قاطعت الجميع
وكأني لا أعرف أحداً
وذهبت مسرعاً
...
عدة خطوات
مع عدة نقاشات حول الدراسة
لم أشعر الا بانتهاء ذلك الممر ،
الذي طالما مللت السير به وحيداً .
حينها قالت " أريد أن التقط بعض الصور"
" لا بد بانها فرحةٌ بما ترتدي " تحدثت لنفسي قائلاً .
...
هناك !
حيث بدأت بالتقاط الصور ...
كانت !
أنيقةٌ بطلتها ،
جميلةٌ كعادتها ،
بروحٍ يـملؤها الــمَرَح،
وعينٍ يسكنها الخجل .
...
وقفت انا متفرجاً ...
" أراكِ خجولةً سيدتي
تربك قلبي بسمتك . "
ما أجمل ذلك الشعور
وأنا أرى السعادة تستوطن عينيها
ما أجمل تلك اللحظة
حين انقلب الضجر بداخلي الى فرح
ما أروعها من خطوات
وأنا أسير على عزف أوتار صوتها
بأختصار
تلك الحياة " بوجودها "
#ما_أجملها ❤️
#بشير_الموسوي

View more

مساحة ، صورة ، اقتباس

HUDA2KAREEM’s Profile PhotoHuda Abdul kareem
تأملات بول أوستر حول القراءة والكتابة
س: كيف يقرأ الشخص مثل كاتبٍ جيّد؟
ج: حسنًا، الأمر يتعلق بالذوق الشخصيّ لكلّ فرد.
أقصد بأن لديّ كتّابي الذين أمنحهم أقصى اهتمامي،
وأعتقد بأنهم أفضل من كتب ويكتب حتى الآن
أهم شيء بالنسبة للكاتب الشاب
هو أن يقرأ، ويقرأ بالذات للروائيين العظماء.
أظن بأنّي أعني بكلمة “عظماء” أولئك الذين
صمدوا أمام تحدّي الزمن، وأنتم تعلمون أولئك
العظام جيّدًا، مثل هاوثورن، وميلفيل، ودوستويفسكي،
وتولستوي، وكافكا، وديكنز...
س: ما هو الفخ الشائع الذي يقع فيه المؤلفون الشباب؟
ج: أعتقد أن الفخ الذي يقع فيه أغلبهم هو نوعٌ
من الغرور والاعتداد بالذات، وعدم القدرة على
النظر خارج أنفسهم.
أؤمن بأن من المهم أن ينظر الفرد إلى العالم
عن كثب، وأن يرى الأحداث التي تجري من حوله،
وهذا شيءٌ يصعب على غالبية الشباب.
لذلك عندما أتحدث للكتّاب الشباب
أقول لهم بألا يفعلوا ذلك. لا تكونوا مؤلفين.
إنها طريقة فظيعة للعيش، ولن تنالوا منها
إلا الفقر والعزلة والتجاهل. لكن إن كنتم تريدون ذلك،
وهذا يعني أنكم توّاقون حقًا لفعل الكتابة، فتقدموا
واكتبوا؛لكن لا تتوقعوا أي شيءٍ من أحدٍ ما.
لا يدين لك العالم بشيء ولم يطلب منك أحد أن تكتب.
بول أوستر .. كاتب امريكي|

View more

ممكن مساحة 💚

" حَبيب "
* الجزء الاول
كنت صغيراً...
لم اتجاوز السابعة من عمري ...
بتاريخ ٢١/٦/٢٠٠٢
صار في عائلتنا فرد جديد
ولدت زوجة أخي طفلاً
لم يكن كأي طفل أراه
"عينيه الملونة ، بياض وجهه ، و كل ملامحه البريئة"
قررنا تسميته "حبيب"
منذ لحظة ولادته تعلقت به
أحببته جداً
...
"تجاوزت الان العشرين من عمري
ولهذا اليوم لم أملك الطاقة الكافية لأحمل أي طفلٍ رضيع"
...
إلا هو ، بالرغم من صغر سني حينها
لكن حبي له جعلني قادراً على حمله
لا أخفي إنه كان احساس رائع
وانها كانت لتجربة مليئة بكل معاني العطف والحب
...
لم يكمل الطفل الا تسعة أشهر من عمره
و " اندلعت الحرب " آنذاك
بتاريخ ٩/٤/٢٠٠٣
صوت الطلقات النارية ، انطلاق الصواريخ و انفجارها ...
كان الجميع متوتراً
الخوف واضح بوجوه الجميع
...
" النشرات الاخبارية ، الاغاني الوطنية و هتافات الشعب " هذا ماتذكر قد شاهدته في التلفاز
وسرعان ما تذكرت " حبيب"
فركضت مسرعاً لتلك الغرفة المغلقة
كان هناك حوارٌ يدور بين والدتي وزوجة أخي
" انتبهي له ، صوت القصف قريب قد يؤذي سمعه "
لم أكن أعي ما يحصل
لكني لا أنسى أبداً خوفي على حبيب
...
في صباح اليوم الثاني
قررنا الخروج من بغداد
حملنا ملابسنا متجهين لمحافظةٍ ثانية
حتى انتهى بنا الطريق بأحدى القرى المجاورة
وهناك انقسمت العائلة لنصفين
فنصفنا يسكن بيتاً ببداية القرية
والنصف الأخر يبعد مسافة خمسة دقائق سيراً
...
أتذكر قطعي لتلك المسافة بين ساعة وأخرى
لرؤية حبيب
ثم حمله و مشاهدة ما تحمله تلك القرية من جمال
" البط ، الابقار ، الاشجار و الأهم طيب سكانها"
...
مرت الايام
وعدنا لمنزلنا سالمين
وانتهت السنين
كبر ذلك الطفل المحبوب .
كلما كان يكبر
كان يزداد حسناً وجمالاً
...
تعلم الوقوف عل قدميه
ثم تعلم كيف يسير
وبدأ يتكلم
" كم كنت أحب عينيه الملونتين
كم كنت أعشق سماع صوته "
...
كان مهووساً بالعالم الالكتروني
والفضول يقتله لمعرفة طريقة عملها
كم كانو يندهوني ذكياً ، لكني لم أفقه ذكاءاً
...
لعبته المفضلة
" المطرقة والمسامير "
كانت لديه قطعة من الخشب
ومطرقة وعدة مسامير
كان يطرقها
ثم يحاول إقتلاعها
لم يكن كأي طفل
فاغلب الاطفال
يهتمون للالعاب ، تكسيرها و شراء غيرها
إلا هو
فكل ألعابه كانت
ما يختص به المهندسين والاطباء
...
فضوله حول معرفة طريقة عمل كل ما يشاهده
كانت تجعلنا نثق بأن له مستقبل كغير أي مستقبل
...
كبر الطفل
وأمسى يفهم كل شيء
يذهب للروضة
يحفظ الاناشيد
ويرددها على مسامعنا
...
طفولتي بكل ما تحمله من ذكريات
كانت اغلب اوقاتها معه
لم انسى ابداً تلك اللحظات
" الأرجوحة الكبيرة ، المنظار الكبير ، وتلك العصى التي بيديه "
حين اتفقنا على أن نُكون فريق
بلعبة أسميناها " فرقة الاستكشاف والبحث"
كانت الأرجوحة كسفينة لنا
وكنت أنا قائدها
وهو ذراعي اليمين
كانت لعبة مغامرة
لم تدر بمخيلتي مغامرة كمغامرتها
...
كبرنا
لعبنا
خرجنا
تخاصمنا
ابداً لا انسى أياً من ذكرانا
...
* يتبع 👇

View more

- ( ✏ or 📷 or 🎼) ..

"حَبيب"
* تكملة القصة👆
•• الجزء الثاني
...
...
كان كل شيئاً جميلاً
حتى عام ٢٠٠٨ وبإحدى أيام أغسطس المشؤوم
كنت خارجاً لعملي
عند الثالثة ظهراً
انتهينا من عملنا
عدنا الى منزلنا متعبين
فوجدنا جمع من الناس بالقرب من منزلنا
وهنا كانت الصدمة
حيث وجدنا إبن جارنا مغطى بدمائه
نقله أخي الأكبر الى المشفى مسرعاً
بمنتصف الطريق
إنتهى عمر المُصاب وإنتقل الى رحمة ربه
...
بعدد مرور ثلاثة أيام
وباللحظات الأخيرة من مراسيم العزاء
لم نلحظ إلا هجوم
بالقنابل الدخانية
والعيارات النارية
وحصارٌ من القوات المحتلة
كنت أريد العودة الى المنزل
فكان كل تفكيري " لا ازال طفلاً لمَ عليَّ الهرب"
حتى توجهت نحوي رصاصات المحتل
لا أتذكر الطريقة التي هربت بها
ولا أتذكر من أين ذهبت
لكن كل ما أتذكره بأني كنت عند أحد البيوت المجاورة
...
هرب البعض
و بقوا بعض
وأعتُقل البعض الأخر
وبعد مرور اكثر من اربع ساعات
خرجت القوات المحتلة من المنطقة
وحينها استطعت الخروج عائداً الى المنزل
دخلت لزُقاقنا ...
كان مظلماً جداً
لم أكن أرى شيئاً
إلا بقايا الرصاص
ورائحة الكبريت
وصوت أخي الأكبر " سرمد"
وهو ينادي:
" بشير !!!
أتسمعني ؟
أين أنت "
حينها أستطعت تمييزه
وركضت متجهاً نحوه
وحينها فتح يديه
وضمني بقوةٍ الى صدره
" لقد قلقنا عليك يا ولدي"
...
لا أتذكر سوى الدموع التي كانت تذرفها عيني
وشعور الامان الذي كان وسط صدر أخي
...
عدنا الى المنزل
كانت الوجوه حزينةً جداً
هناك قلقٌ يعم المكان !
حينها صرخت:
" ماذا هناك ؟!
لما كل هذا الحزن ؟ "
وكان الجواب :
" لا شيء ، لا تخف "
وأنا أفكر :
" انهم يخفون شيئاً "
حينها سألت :
" أين هم أحمد وسامر وسدير ؟"
فعادت والدتي للبكاء ...
وأخبروني بأنهم قد أُعتُقِلوا
...
ماذا ؟!
اعتقلوهم ؟
لكن لماذا ؟
" أخبرني الضابط بأنهم سيكون هنا بعد خمسة أيام " ردت والدتي .
..
انتهت أربع ليالي
وفي اليوم الخامس
عند الحادية عشر مساءاً
وقف امام منزلنا رتلٌ من القوات المسلحة
حينها اطلقو سراح أحمد وسامر
فصاحت والدتي :
" أين ولدي الثالث
لقد اعتقلتم من منزلنا ثلاثة أولاد"
رد الضابط :
" لكننا أخذنا فقط ولدين "
والدتي :
" كلا ، هناك ولد ثالث كان يبحث عن أخيه اخذتموه من الشارع ، اسمه سدير "
الضابط :
"حسناً سيدتي ، لا تقلقي
سيعود قريباً "
...
مرت الايام
وانتهى شهر بأكمله
كانت والدتي بأقسى حالات وجعها
كلما رأت رتلاً من القوات المحتلة
توقف امامهم وصاحت
" اين ولدي ؟!"
اما ابنه "حبيب "
فقد كان دائماً يبكي داعياً
"يارب اعد لي والدي"
...
بعد مرور ٥٩ يوماً
كنت ذاهباً مع والدتي للتسوق
حينها رن هاتف والدتي
لحظة رنينه انتابتي شعورٌ لا ارادي بالفرح
وهنا كانت المفاجأة
" ماذا ؟!
هل أفرجوا عنه ؟
أين هو الان ؟
وانهارت دموع فرحها "
كان شعور من السعادة يصعب على من يقرأ قصتي فهمه
...
أتذكر تلك اللحظة
حيث أوقف اخي سيارة الاجرة بعيداً
ونزل راكضاً بأتجاهي
فرفعني عالياً
وقال :
" اين كنت ؟
لقد كنت قلقاً وانا ابحث عنك ؟
خفت ان تكون ضائعاً "
كانت كلماتي عاجزة
فبعد ٥٩ يوماً له داخل السجن
وهو يفكر بي
إن كنت بخير حقاً
...
كم هو جميل حنان الأخوة
...
•يتبع 👇

View more

مسـاحة

"حَبيب"
* تكملة القصة 👆
•• الجزء الثالث والأخير

...
بعد عدة ايام
قرر أخي السفر
لان تلك الايام التي قضاها خلف القضيان ظلماً
لم تكن سهلة ابداً بالنسبة له
...
شاء الزمان
بأن يعيش أحد أخوتي بعيداً عن منزلنا
هناك ببلاد غريبة حيث لا ينتمي
...
كانت تجمعنا به اتصالات الكترونية
وعدة سفرات كنا نذهب بها اليه
انا واختي و والدتي
...
أتذكر الفرحة التي كانت بعينيه حين كنا نزوره
أتذكر مغامراتي مع رفيق طفولتي " حبيب " بذلك البلد
" الكرة ، التزحلق ، السباق و السير ثم الركض"
ذكرياتٌ دونها عقلي لا التاريخ
...
انهى أخي عاماً خارج موطنه
ثم عاد بأحد الأيام لغرض تجديد هويته
فَوجَد الوضع قد تغير ،
الخطر قد زال قليلاً ،
والاهم اختفاء القوات المحتلة داخل المدينة
...
قرر أخي العودة الى حيث ينتمي
كنت فرحاً جداً لهذا قراره
فبعودته سيعود رفيقي
وسنعود لأيام مرحنا
...
بعد مرور اسبوع
ودعنا أخي
ذاهباً لأحضار عائلته
وصل الى هناك
حينها بدأت المأساة
دخلت الى منزلنا
فوجدته فارغاً
علمت بأن الجميع جالس بغرفة والدي
لم يرتح قلبي لما يحدث
فالقلق عاد ليحتل الوجوه
حينها سألت :
" ما بكم ؟
لما كل هذا الحزن ؟"
كالعادة كان الجواب :
" لاشيء"
لكني لم أكن بهذا الغباء لأصدقهم
حينها راودتني الافكار
" حبيب !!!
هل اصابه شيء ؟
هل هو بخير ؟ "
لم أكن مطمأناً
مرت ثلاثة أيام
وانا اعلم بأن هناك شيء يخص " حبيب " يخفونه عني
...
في المساء
ونحن على مائدة الطعام
اخبروني بما أجهله
" زوجة أخي أخذت حبيب وهربت "
لا أحد يعلم أين هي ، وولما هربت .
...
كانت الصدمة أكبر من أن يحملها صبي بعمره الثاني عشر
" حبيب ؟!
هل من المعقول بأني لن اراه ؟!
هل سأبقى عائشاً على ذكراه ؟!"
...
" فرقة الاستكشاف والبحث "
تلك اللعبة !
هل كانت رسالة منك ؟ تخبرني بها أن استكشف وأبحث عنك ؟
أم أن ذكائك يخبرني بأنك ستكتشفني مرة ثانية ؟
هل لي بخبرٍ منك ؟
...
بعد تسع سنوات من فراقك ،
وانا انتظرك
فضولك ،
اين أهلك ؟ ألا يسألك ؟
جنونك بالعالم الالتكروني ،
ألى رفيق طفولتك ؟ ألا يوصلك ؟
...
أحبك

View more

سبيس لشخص ابالك، ♥

zubida1996’s Profile Photoزبّيـﮯدُ‏‏هِہ‏‏ِہُ‏‏ُُ
مشتاقلك
جنت من اريد ازين اخابرك
دگلي اي تعال
اطلع بال ١٢ مارجع من يمك الا ورة ال ٤
ع سالوفة ع ضحكة ع شغلة ع دزة
اتذكر بايام الدوام
تخابرني كل يوم سبت قبل لتعزل
دگلي يلا تعال
علمود ابقى بالبيت اقرا وماتاخر يمك
وبعدين علما تخلص انظف الاستكانات واغسل القوري مال چاي
تدري ؟!
كلش مشتاق للچاي مالتك
كلش مشتاق لريحة الجكاير اللي تصير بملابسي من اطلع من يمك
حتى المكناسة
جنت اكنس المحل من الشعر
مشتاق حتى لهاي المكناسة
مشتاق لحركات وجهك من تزيني تسويهة بوجهك حتى تضحكني
مشتاق تدزني على جكاير وچاي وشكر للمحل
مشتاق لكلشي بيك
سبيس لشخص ابالك

مساحه 👀

Ahmed_abdul_razak’s Profile PhotoAhmed Al-faily
في ذلك الصباح
غالباً ما كنت أراك
حاملةً كأس شرابك الساخن
تتجهين بتلك الزاوية الساكنة
وتبدأين بالقراءة
أجد الهدوء يسكن عينيك .
أنثى جميلة ...
بكل ما تحمله هذه الكلمات من معنى ❤️
صريحةٌ واعية ...
بكل ما ألحظه فيكِ من قوة ✊
أنيقةٌ مُتزنة ...
بكل ما تجذبني به ألوان ملابسكِ الزاهية 😍
قليلٌ ما أوصفه ...
فتلك الحروف ليست بكافية ❤️
#بشير_الموسوي

مسآحه ، لـ ذوقك "! 

saif_jaky’s Profile Photoسـيـف الله ثائـر ♔
والله مضبووووط ..
رجل يعشق زوجته
عندما سئلت تلك العجوز عن سر سعادتها الدائمة ..
هل هو المهارة في إعداد الطعام
أم الجمال
أم إنجاب الأولاد
أم غير ذلك
قالت العجوز :
الحصول على السعاة الزوجية بعد توفيق الله بيد المرأة ..
فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وتقدر العكس ..
لا تقولي المال !
فكثير من النساء الغنيات تعيسات ،
ويهرب منهن أزواجهن ..
ولا الأولاد
فهناك من النساء ينجبن 10 صبيان ،
وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..
والكثير منهن ماهرات في الطبخ ،
فالواحده منهن تطبخ طول النهار
ومع ذلك تشكوا سوء معاملة زوجها
فتعجبت المذيعة ..
وقالت إذن ما هو السر
قالت العجوز :
عندما يغضب ويثور زوجي
كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام ..
مع طأطأة الرأس بكل أسف
وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها
ثم قالت المذيعة :
لماذا لا تخرجين من غرفتك
قالت العجوز : إياك ...
فقد يظن أنك تهربين منه ولا تريدين سماعه ..
عليك بالصمت والموافقة على جميع ما يقوله حتى يهدأ
ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت ..
ثم أخرج ... لأنه سيتعب
ويحتاج إلى الراحة بعد الصراخ ♡
فأخرج من الغرفة وأكمل أعمالي المنزلية ..
ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين
هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر
فأجابت العجوز .. لا إياك
فتلك العادة السيئة
سلاح ذو حدين ..
عندما تقاطعين زوجك أسبوعا وهو يحتاج إلى مصالحتك سيعتاد على الوضع ..
وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد
فقالت ماذا تفعلين إذاً
أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له
"كوبا من العصير" أو "فنجان قهوة"
وأقول له تفضل أشرب ♡
لأنه فعلا محتاج لذلك وأكلمه بشكل طبيعي ..
فيسألني هل أنتي غاضبة ..
فأقول : لا
فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي
ويسمعني كلام جميل ..
فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟
قالت العجوز : طبعا نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية
هل تريدين مني تصديق كلامه و هو غاضب
و لا أصدقه و هو هادئ
فقالت المذيعة : وكرامتك
قالت العجوز :
كرامتي برضى زوجي وصفاء العشرة بيننا .
ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..
أي كرامة !! ..
وقد تجردتي أمامه من جميع ثيابك ..
* لو خلقت المرأة طائراً لكانت"طاووسآ " * لو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » * لو خلقت حشرة لكانت " فراشة " لكـنـها خـلـقـت « بـشـراً » فأصبحت حبيبة و زوجة وأماً رائعة ، و أجمل نعمة للرجل على وجه الأرض فلو لم تكن •• المرأة •• شيء عظيم جداً لما جعلها « اللّه » حورية يكافئ بها المؤمن في الجنه ...
حقيــقه أعجبتنـــي واصعبهآ تعآملآ لـ درجة أن وردة ترضيهآ ، وكلمة تقتلـها ! )
رائعة هي الأُنثى ♡
في طفولتها تفتح لأبيها بابا في الجنة
وفي شبابها تُكمل دين زوجها
وفي أمومتها تكون الجنّة تحت قدميها

View more

بشير حلوه شجاعتك من تكتب عن حزنك ❤️ اعتبرها شجاعة لان اني مكدرت اسوي مثلك واحجي كبال العامية حتة القريبين عني ، الله يريحك ويفرجها عليكم وعلينا ") تصبح ع شي زين

شكراً ...
مو حزن ...
بس تفكير ...
اشتياق ...
ابد لتفكرون بانه اني حزنان ولو لحظة ...
بالعكس تماماً ...
تدرون ليش ؟! ....
اولاً شهيد لان قتلوه داخل محل رزقه وهو يأدي عمله ويصون بيته "ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل احيائاً عند ربهم يرزقون "...
ثانياً حجو عنه بعد وفاته " حتى اذا كان عنده كم ذنب يشيلوهة عنه " ...
ثالثاً مات وهو ممأذي نملة ...
رابعاً لو تشوفون الفاتحة اللي صارت مالته والكم الهائل من الناس شغلة تخليك تعرف شكد انه انسان عزيز عند الجميع وشكد كان مسالم ...
خامساً اجاني بمنامي وكالي اني عايش وكتله اي الحمدلله وضحك بوجهي هذا اكبر دليل على وجوده بيناتنه ...
سادساً ممكن الموت كان راحة اله من تعب هاي الحياة وهمومها ....
وبعد شغلات هواي تبعد عن تفكيري الحزن ...
وبالأخير ...
كلنا نموت ويوم وفاتنا مكتوب قبل ولادتنا ...
واني كلش مؤمن بهذا الشي ...

• بشـير || 303 ..💛"

taqwaa9’s Profile Photoتـقـوى ||☀️
29/8/2016
5:20 AM
...
يا من أراك بكل شيء أمامي
يا من أبحث عنك بكل لحظات الزمن
بدون تكلف أو ملل
يا رغبة انفاسي
وحاجة روحي
قل لي كيف هي #الجنة الان ؟!
هو الان صباح لبعضهم
ومساءٌ لأرقي وتفكيري
إن كان صباحاً...
فَـصباحي رشفة من إيتسامتك
وإن كان مساءاً...
فمسائي مليء بذكرك
أُحِبُك
#بشير_الموسوي

يا ريت تشاركني رئيك باخر انسر وهذا رابطه اذا ما لحكت http://ask.fm/Radhwan_alhamdany/answer/139378719235

Radhwan_alhamdany’s Profile PhotoRadhwan Muthanna
صديقي اذا الطبيب شاء القدر وان ينتهي عمر المريض تحت يديه ... ومن بعدها اتهموه بهدر دم ولدهم ... ممكن ان تجد من وراء تهديدك وهدر دمك ...
أنسانيتك ممكن توصلك لتفكيري؟ !
حلاق !!!
لا يلتقي بأحد ... قليل الأختلاط ... اصدقائه محدودين ... مسالم لدرجة لا يمكن أن يحملها عقل أحد ... ابريق الشاي مفتوح لكل من يمر قرب عمله ... بعيد عن دماء الناس ومواضيع الدين والسياسة ...
لديه حلم واحد "بيته " الذي لازال على قيد البناء
وقُتِلَ ولم يكمله ...
نحن كَعائلة ليس لدينا أي عداء بالسابق أو الحاضر ...
كيف لعقل شاب بالعشرون من عمره ان يجد ولو سبب واخد لمقتل أخيه ؟
كيف لأب وأم ربوا ابنائهم على كل طيب ورقي أن يتحملو فكرة قتل احد ابنائهم وهو واقف من اجل رزقه ؟!

لـ بَشِيرْ:

Em_299’s Profile Photoمُعدم*
الاربعاء السابع عشر من اغسطس
السابعة مساءاً
ندهني ذلك الطفل الصغير "حمودي" :
" أريد أشتري"
حملته وذهبت
بمنتصف الطريق
أراد النزول من على كتفي قائلاً :
"أني أمشي"
هناك بنهاية الطريق رأينا عدة أطفال على دراجاتهم الهوائية
فنطق حمودي قائلاً ، هذا سباق دراجات :
" يتسابقون بالبايسكلات"
حينها سكت الطفل
ثم قال :
" اني عندي بايسكل يم المصلح بابا راد يجيبه بس مات"
وصلنا للأسواق
اشترى بعض الحاجات
ثم خرجنا
ونحن بمنتصف الطريق
اخبرني بأنه تعب من السير
وأراد مني أن احمله
حينها حملته
وياليتني لم احمله
عند اول لحظة له بأحظاني
دمعت عيناه قائلاً "تشبه والدي والله" :
"والله تشبه بابا"
حينها شعرت بأن لا مشاعر بداخلي
لا كلمات تصف احساس ذلك الطفل
لا شيء بهذا الكون قد يغني هذا الطفل عّما فقده

بشير مساحة ✋🏻💙

randaldulaimy94’s Profile PhotoRand Mohammed
لمعة عينيك الناعستين
وخشونه ذقنك حين اقبلك
صوتك المملوئ حناناً
يديك ذي الاصابع المتشققة
اشتاق لكل شيء بك
...
حتى ذقني
يشتاق لشفرة حلاقتك،
سلاسة مِقصك،
وبراعتك .
#بشير_الموسوي
بشير مساحة

Next

Language: English