--------------------------------------------------------------------------------التمباك يزرع في غربنا الحبيب ويوزع في كل انحاء السودان بلا استثناء الشعب السودان يتعاطي التمباك كل فئات الشعب السوداني من رؤساء وطلبه وعمال وموظفين ومثقفين ودوبلوماسين وفنانين وشعراء يلتفون حول هذا الكيف الذي يشترك فيه كل السودانين في صناعته وزراعته من غير عنصريه او لونيه نساء ورجال معا..مثلا اذا وقفت في محل تمباك خمسه دقائق فقط تمر علي كل قبائل السودانبي مختلف عاداتها وتقاليدها .اداب التمباكللتمباك اداب وعادات غريبه شويه مقدره ومحترمه من كل السفافين مثلالا احد يرفض ان يعطيك (سفه)مهما كانت الظروف حتي لوكان الشخص الطلبها بينك وبينه خصومهلاتوخذ (السفه) الاخيره اي بمعني لوكان في الكيس او الحقه اخر سفه تترك لي صاحبها احتراما وتقديرااذا كان في شخص نائم وايقظته وطلبته (سفه)لايتزمر مهما كانت درجه التعب العندو .ممكن يتزمرلو صحيتو لي اكل مثلا .لا احد يدخل يديه في الكيس او الحقه احتراما للتمباك من التلف وتغير الرائحهوالامثله لا حصر لها في اداب التمباكقلنا التمباك عاده اجتماعيه جميله كما معروف انو السودان بلد تكافلي وشعب اجتماعي ومعاشر بي صوره طيبه العلاقه الاجتماعيه في التمباك بتبداء مثلا (يا ابو الشباب مابتسف ,لو سمحته جيب سفه,الثاني برد جدا او صعودي ده مويه كثيره او انا بسف لاكن ما معاي وحاجات من النوع د ه)ومن هنا بتبداء الونسه والدردشه ويبداء التعارف وتبداء الاشياء المشتركه بين هذين الشخصينتظهر وتتطور تدريجيا بي سبب هذا التمباكفليعيش السودان ويعيش التمباك الموحد السودانين
أتمنى ..أن أنسى وان تنسى! أتمنى أن يعود الوقت للوراء..لأفكر كثيرا.. وأقرر ان المصارحة والعتاب..هي ترف! لا أستحقهأتمنى ان تعود الساعات للوراء..لأمارس الدور الذي أجيده كثيرا.. الابتسام..والصمت!أتمنى أن يزول عني هذا الشعور بالاختناقأن أنسى كل شي..الكلمات..الاتهامات..السخرية..و..الجرح!وشكرا,,,.
كلاام عن الرسوول صلى الله علية وسلمم حبيت انكم تقرووه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب مكة حبَّا كبيرًا، فهى بلده الذى ولد فيه، وفيها بيت الله الحرام، وعلى أرضها نزل الوحى لأول مرة. ولما اشتد إيذاء المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته فى مكة، أمره الله -تعالى- بالهجرة إلى المدينة. فلما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة نظر إليها نظرة المحب الوفى، وأخذ يودِّعها، وهو يقول:(والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أنى أُخرجت منك ما خرجت). وبعد ثمانى سنوات، كتب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يعود إلى مكة فاتحًا ومنتصرًا، بعد أن اضطر إلى الخروج منها، فدخلها النبى صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروراً، وعفا عن أهلها برغم ما فعلوه معه. وهكذا يكون الوفاء للوطن، والمسلم يكون محبَّا لوطنه، حريصًا على مصلحته، وفيَّا له.كيفف الي تعجبية ينشرها + لاايك