كنت البلد وَ استعمروا فيني بيوت وَ صرت اﻟغريب اللي بـ الاوطان غادي مَ عاد غصن التوت ينبت لنا توت وَ الطير م عاده على اﻟغصن شادي ﻓ ان شفتني بـ اموت قل كلنا بـ نموت وَ لا تنشغل خلك على منت هادي ')
الانساان االجميل في تعااملہ وحديثہ وتصرفااتھہ يقتحم أعمااق : كل من يقاابلھہ ويحظى باحتراام الجميع ويجبرھم بطريقتهہ االمہذبه للإاصغااء أو النظر اإلى حديثھہ '@! ذلك البوح يُشبهككم تمآآما .! تقبلوو عُبورِي ..
”̵›̵ ألذي ترك كلبه لِ يحرس ابنه الرضيع وذهب للصيد , وعندما عاد ! وجد الكلب ينبح أمام البيت وقد تلطخت أنيابه بالدماء فَ أعتقد كما كلنا سَ نعتقد : بِ أن الكلب أكل الصبي فَ رفع البندقية عليه وأزهق روحه ودخل مسرعاً لِ يرى بقايا طفله وإذا به يرى ذئباً غريق بِ دمائه والطفل لم يمسه أي ضرر ! تخيلوا الشعور بالذنب الذي سَ يغشيه وسَ يرافقه الندم طوال حياته ; كم من روح أزهقت ظلماً وكم من مشاعر ماتت من سوء الظن وكم من العلاقات انقطعت لأسباب خاطئه لا تنظروا بَ أعينكم فقط ، انظروا بِ عقولكم واعرفوا الحقيقه واسمعوا من الشخص ماذا سَ يقول قبل ردة فعل خاطئه تبكيك ندماً يوما ما