أعترف أني لم أدرك أياً من تفاآصيلك و قد لا يحق لي إدراآكها ، لكنّي على يقين من جمال و لذة تلك العشوائيات التي تخص ذاآتك ، كأني أشعر بذاآك التمرد المفعم بالجنون اللطيف ! ... قد أكون عابراً لأحد الأجوبة التي هناآك لكنّي وطن إن كان الاقتراب ... 🖤
تحتاآج الكثير من الوجود و النبض 🥂 ،، هل هناآك من خصل شعر بالجواآر ؟ ،، أم عليناآ الانتظاآر ، قد نحتاآج معجزة أخرى ،، أو تحطيم جداآر ،، قشعريرة الرغبة مؤلمة و الوحدة أشدّ ،، واآقع أسود يغلّف الكون ،، 🖤
و في كل صباآح نكهة مختلفة !،، تلك الإبتسامة و خصل الشعر المنسدلة .. ثياآب النوم العشواآئية مع اختزاآلها بلسعة بداآية الشتاآء ،، عطر أنفاآسها كالياآسمين المعتق .. تلك العيون المليئة بالنعاآس الضاآحك المفعم بالنبض .. تكراآر أنفاآسها و كلماآتها يجعل من عروقه محط عنفواآن دمٍ بين تلك الشراآيين ... جنون ذاآته لذاآتها و خجل الوجنتين ،، كـ غيم السماآء مليئة بالندى و كأطراآف الورد كلهاآ هدوء .. كالقطن بالبياض ، كالسلاآم بأشد الحرب .. عقدهاآ الذي أسر جماآل تلك العنق ،، و تلك الأكتاآف ،، حكاآيات لن يستوعبهاآ أي قلب ! ،، ❤️
كـ عادتي أجلس على سريري كل مساآء و بـ يدي ( علبة البروتين ) ،، قليل التفكير و كثير الجنون ،، متمرّد أحياآناً ،، لكنّي مرهق ! ،، مرهق من يوم يُعيد ذاآته كل يوم ،، مرهق من تلك التماآرين القاسية ،، مرهق من ذاآتي ،، لكّن قلبي بـ خير ! فقد تجاآوزت مرحلة الإرهاآق بـ نجاح ،، كأنّي أعشق النوم ! ،، و بالصباآح حكاآية أخرى ،، حكاآية ( المشي ) بين أطراآف مدينة عماآن ،، و هواآء باآرد و قليل موسيقى ،، و قهوة ،، حتى أن هذاآ يعيد ذاآته ،، و حروفي أعادت ذاآتهاآ ،، و تكرر نبض القلب 🖤
حاآلنا ! ،، كـ صحراآء قاآحلة مظلمة ، تجمع فوقهاآ كثير غيماآت ،، اسبشرت رماآلها خيراً ،، و لم تدع تلك الرياآح من قطرة تصيبهاآ ،، فـ ما زاآلت على حاآلها ،، و ازداآدت حسرة على ما كاآن ،، 🖤
لا يوجد أي لطف بـ هذاآ الكوكب اللعين ،، سأحرق دمي بذاآتي ،، سأجعل من قلبي محكمة ظلم لا عدل بهاآ ،، لكم حكم البراآءة بـ ظلمكم .. و لـي ! إعداآم دون مطرقة القاآضي ،، 🖤