وأن لم تكُن من نـصيبي ،سـ أدعـو لهّا بـِ كُل خَـير ، لكـن عندّما أذهـّب لـِ الزَواج من أحداهِن ،سـَ أجلس معهّـا ، وَ أتفوّه بـِ سؤالي : هّـل تُحبّـين شخصاً لا تُريدي غيرهُ زوجاً لكٍ ..؟ وأن أجابـّت #نعّـم ،سـَ أسير مُسرعاً من بيت أهلها ، حتى لا أكون السبب في تدمير ما خطـطو لهُ مُـسبقاً ..!