أحرُف مُذهَبه "()!
جوّى صَدْري عَنِّة آآآهْ
تْصِيحْ و تْمَزِّقْ ظُلُوعِي
وَ اشْعَلَتْ نِيرانْ قَلْبِي
وَ احْرَقَتْ جِسْمِي و رُبُوعِي
هَدْهَدَتْ حَيلِي وْ عَخَدِّي
كَ الْجَمِرْ نِزْلَتْ دِمُوعِي
عَ اللِّي حَبِّيتُه بِ قَلْبِي
وْ بَاعِنِي وْ طَفَّى شُمُوعِي
_____________________
كُنْت اَحِبُّه مِثْلِ رُوحِي
وْ مَا خُنِتْ مَرَّة بِ عَهْدُه
كُنْت افَكِّرْ انُّه مِثْلِي
يِحْتِرِمْ حُبُّه وِ وَعْدُه
يِمْكِنْ انُّه شَافْ غِيرِي
وْ مِنِّي أَكْثَرْ رَحْ يِسِعْدُه
بَسْ يْقُوللِّي أِيشْ ذَنْبِِي
وْ مَا أَرِيدِ الْحُبِّ بَعْدُه
_____________________
آه يَا قَلْبِي قُومْ وِ اصْبِرْ
قُوم و لَمْلِمْ لِ جِرَاحَكْ
أِنْتَ أَقْوَى مْنِ اللِّي خَانَكْ
وِ اللِّي بَاعَكْ وِاسْتَباحَكْ
وْ قِوّتِكْ تِبْقَى يَا قَلْبِي
ب طِيبِتَكْ وَ اقْوَى بْ سَمَاحَكْ
وِ احْلِفْ انَّكْ مَا تِحِبّْ
وْ مَا حَدَا يِدْخُلْ بَراَحَكْ
تْصِيحْ و تْمَزِّقْ ظُلُوعِي
وَ اشْعَلَتْ نِيرانْ قَلْبِي
وَ احْرَقَتْ جِسْمِي و رُبُوعِي
هَدْهَدَتْ حَيلِي وْ عَخَدِّي
كَ الْجَمِرْ نِزْلَتْ دِمُوعِي
عَ اللِّي حَبِّيتُه بِ قَلْبِي
وْ بَاعِنِي وْ طَفَّى شُمُوعِي
_____________________
كُنْت اَحِبُّه مِثْلِ رُوحِي
وْ مَا خُنِتْ مَرَّة بِ عَهْدُه
كُنْت افَكِّرْ انُّه مِثْلِي
يِحْتِرِمْ حُبُّه وِ وَعْدُه
يِمْكِنْ انُّه شَافْ غِيرِي
وْ مِنِّي أَكْثَرْ رَحْ يِسِعْدُه
بَسْ يْقُوللِّي أِيشْ ذَنْبِِي
وْ مَا أَرِيدِ الْحُبِّ بَعْدُه
_____________________
آه يَا قَلْبِي قُومْ وِ اصْبِرْ
قُوم و لَمْلِمْ لِ جِرَاحَكْ
أِنْتَ أَقْوَى مْنِ اللِّي خَانَكْ
وِ اللِّي بَاعَكْ وِاسْتَباحَكْ
وْ قِوّتِكْ تِبْقَى يَا قَلْبِي
ب طِيبِتَكْ وَ اقْوَى بْ سَمَاحَكْ
وِ احْلِفْ انَّكْ مَا تِحِبّْ
وْ مَا حَدَا يِدْخُلْ بَراَحَكْ