أنت سعادتى عندما أرى طلتك يهتز لها عرشى، ، أريدك و لكن روحى تضطرب فى حضرة وجودك، ، كأنك إعصار أتى يدمر مشاعرى نحوك، ، و لا أعرف حينها هل أنا أحبك أم أنك ترهبينى؟ ؟ أحب دائما أن تتكلمين فأنت ترتيلى المقدس، ، و أتمنى أن أكون لك و بك، ، أريد أن أعتنقك مذهبا للكمال الطاهر ،، و أن تصبحى مبدأ صادقا ..
😍😍😍😍😍😍