تعالى إلى ،، نذهب إلى واقعنا، ، بعيدا عن المتوقع و عن كل العادات و التقاليد التى تصيبنا بالرهبة من الالتقاء و الرغبة فى البعد. . كونى لى امرأتى أنا، ، فنحن معا جسمان و روحان ، و نمتاز بأننا عاشقان يريدان من بعضهما جو من الاشتياق و عالم من الحنان. .. اطمئنى يا وردتى، ، فأنتى لست بفاجرة و لا عاهرة ...