اليأس يؤدي إلى انخفاض الكورتيزون في الدم، والغضب يؤدي إلى ارتفاع الأدرينالين والثيروكسين في الدم بنسب كبيرة
،
وإذا استسلم الإنسان لزوابع الغضب والقلق والأرق واليأس أصبح فريسة سهلة لقرحة المعدة والسكر وتقلص القولون وأمراض الغدة الدرقية والذبحة
،
وهي أمراض لا علاج لها إلا المحبة والتفاؤل والتسامح وطيب