@@يشيخ انا بابايا بيطلب منى حاجات كتير كل شويه وحاجات صعبه وبشيل حاجات تقيله احيانا وبحكم ان بيتنا كبير اوى فبيطلب منى كل شويه اعمل فيه حاجه انا عارفه انى واجب عليا اعمل البيت بس انا بعمله عادى كله لوحدى مش بستناه يطلب منى بس هو بيطلب حاجات زياده كتير والحمدلله انا اللى بعمل كل حاجه
@@ومامتى بتساعدنى احيانا وهى كمان اللى بتغدينا السؤال هل انا واجب عليا كل طلب اعمله ومينفعش اقوله مش قادره اوكده وخصوصا ان بابا بيزعل لو معملتش الحاجه ف وقتها مع انها تستنى عادى زى مثلا اجهزه قديمه مش بنسنخدمها ومركونه فبيطلب منى انضفها وهكذا غيرها ؟٢)هل واجب عليا اعمل الاكل مكان ماما كمان ؟
----------------
@@انا بعمل كل حاجه الحمدلله وراضيه ومبسوطه بس بضايق ان ماما بتعمل هى الغدا وانا بقف معاها واساعدها مش لوحدها ؟٣)احيانا من التعب بقولهم ماشى حاضر هعمل وبكون مضايقه من جوايا ومتذمره بس والله علشان بكون تعبت فهل ده حرام وهأثم بس قدامهم انا بوافق برضا عادى ؟انا بعمل برًا بس بتعب لأنى طول اليوم شغاله؟
--------------
عندما تدركين أن اختيار والدك لك من غير اخوتك دلالة على برك وانه يرتاح لخدمتك
وعندما تعملين كل شيء تعبدا لله ورجاء ما عند الله وترغبين أن الله يباهي بك الملائكة
وعندما تعملين ما يطلب منك ومالا يطلب من بنفس راضية وحب ومودة وترجين ذلك في ذريتك
ولا تمنين ذلك على والديك وتدركين انك أنت المحظوظة والمأجورة وعلى حجم تعبك
وعندما تستعينين على كل هذا بوصية النبي عليه الصلاة والسلام لإبنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها عندما طلبت منه خادما يخدمها في اعمال المنزل
بمعنى انها تريد امرأة من السبايا تخدمها
قال لها ولزوجها علي رضي الله عنهما:
[[ - ألا أَدُلُّكم على خيرٍ مما سألتُماه ؟ إذا أخذتُما مضاجعَكما فكبِّرا اللهَ أربعًا و ثلاثين ، و احمدا ثلاثًا و ثلاثين ، و سبِّحا ثلاثًا و ثلاثين ، فإنَّ ذلك خيرٌ لكما من خادمٍ ]]
عندها سوف تسعدين وسيعينك الله على ما تقومين بها من بر لأبويك.
أنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَامُ شَكَتْ ما تَلْقَى مِن أثَرِ الرَّحَا، فأتَى النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَبْيٌ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ، فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ فأخْبَرَتْهَا، فَلَمَّا جَاءَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بمَجِيءِ فَاطِمَةَ، فَجَاءَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَيْنَا وقدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْتُ لِأقُومَ، فَقَالَ: علَى مَكَانِكُمَا. فَقَعَدَ بيْنَنَا حتَّى وجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ علَى صَدْرِي، وقَالَ: ألَا أُعَلِّمُكُما خَيْرًا ممَّا سَأَلْتُمَانِي؟ إذَا أخَذْتُما مَضَاجِعَكُما تُكَبِّرَا أرْبَعًا وثَلَاثِينَ، وتُسَبِّحَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ، وتَحْمَدَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ؛ فَهو خَيْرٌ لَكُما مِن خَادِمٍ.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3705 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
----------------
@@انا بعمل كل حاجه الحمدلله وراضيه ومبسوطه بس بضايق ان ماما بتعمل هى الغدا وانا بقف معاها واساعدها مش لوحدها ؟٣)احيانا من التعب بقولهم ماشى حاضر هعمل وبكون مضايقه من جوايا ومتذمره بس والله علشان بكون تعبت فهل ده حرام وهأثم بس قدامهم انا بوافق برضا عادى ؟انا بعمل برًا بس بتعب لأنى طول اليوم شغاله؟
--------------
عندما تدركين أن اختيار والدك لك من غير اخوتك دلالة على برك وانه يرتاح لخدمتك
وعندما تعملين كل شيء تعبدا لله ورجاء ما عند الله وترغبين أن الله يباهي بك الملائكة
وعندما تعملين ما يطلب منك ومالا يطلب من بنفس راضية وحب ومودة وترجين ذلك في ذريتك
ولا تمنين ذلك على والديك وتدركين انك أنت المحظوظة والمأجورة وعلى حجم تعبك
وعندما تستعينين على كل هذا بوصية النبي عليه الصلاة والسلام لإبنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها عندما طلبت منه خادما يخدمها في اعمال المنزل
بمعنى انها تريد امرأة من السبايا تخدمها
قال لها ولزوجها علي رضي الله عنهما:
[[ - ألا أَدُلُّكم على خيرٍ مما سألتُماه ؟ إذا أخذتُما مضاجعَكما فكبِّرا اللهَ أربعًا و ثلاثين ، و احمدا ثلاثًا و ثلاثين ، و سبِّحا ثلاثًا و ثلاثين ، فإنَّ ذلك خيرٌ لكما من خادمٍ ]]
عندها سوف تسعدين وسيعينك الله على ما تقومين بها من بر لأبويك.
أنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَامُ شَكَتْ ما تَلْقَى مِن أثَرِ الرَّحَا، فأتَى النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَبْيٌ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ، فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ فأخْبَرَتْهَا، فَلَمَّا جَاءَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بمَجِيءِ فَاطِمَةَ، فَجَاءَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَيْنَا وقدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْتُ لِأقُومَ، فَقَالَ: علَى مَكَانِكُمَا. فَقَعَدَ بيْنَنَا حتَّى وجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ علَى صَدْرِي، وقَالَ: ألَا أُعَلِّمُكُما خَيْرًا ممَّا سَأَلْتُمَانِي؟ إذَا أخَذْتُما مَضَاجِعَكُما تُكَبِّرَا أرْبَعًا وثَلَاثِينَ، وتُسَبِّحَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ، وتَحْمَدَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ؛ فَهو خَيْرٌ لَكُما مِن خَادِمٍ.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3705 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
Liked by:
د. عَلِي بِن عِيسَى الزَهرَاني
Jejy