"وقد قال لي أهلي كما قال أهلها لها غيرَ أنّي لم أُطع في الهوى أهلي وأرضت بسخطي معشرًا كان سخطهم يهون عليها في رضاي ومن أجلي إذا النّاسُ قالوا: كيفَ فوزٌ وعهدُها؟ خرستُ حياءً لا أمر ولا أحلي فكوني كليلى الأخيليةِ في الهوى وإلاّ كلبنى أو كعفراءَ أو جُمْل"