عادي القصه ومافيها انه الشاعر بده يشوف اهل محبوبته بس كل ما يشرفهم بحكو بمواضيع السيوف والحرب والامجاد فاجا فكر انه يهجرها بس بحكي انه هيك انا متعذب ومتعذب ف ليش اخاف ليش ما افاتح اهلها بالموضوع وبس
شو معناها
متى تزر قوم محبوبتك التي استقرارها فيهم، لا يتحفوك إلا بالسيوف والرماح، منتهزين لغرتك، وطالبين لمهجتك، ومستريبين لزيارتك. فدل على تعذر زيارة محبوبته، مما هي بسبيله من المنعة، وموضعها من الاعتزاز والرفعة. والْهَجْرُ أَقْتَلُ لي مَّمِن أُرَاقُبهُ ... أناَ الغَريقُ فَمَا خَوْفي من البَللِ ثم قال: وهجر من أحبه أقتل لي من سلاح من أراقبه، وموقع ما أحذره من الرقيب، في جنب ما أشكوه من هجران الحبيب، كموقع البلل عند الغريق، الذي هو أقل ما يحذره، وأهون ما يخافه ويتوقعه