"ثم صوته يآرب ، صوته الذي يجعلني في كل مرة أفقد توآزني حتى أشعر بأن قلبي يسقط بين يدي" .
أشعر اني أريد التقيؤ، يآرب، يالطيف.. لماذا لا أتوقف عن ترديد كلمة أشعر، إجعلني أتوقف يآ الله عن الإخبار بأنني أشعر بشيء ما.. أشعُر بالحُزن.
نسيت ان اُخبرك ان كلمآتك هي ايضاً طريقه غير مبآشره لِعناقي.
أشعُر أنني لا أستطيع التوقُف عن الكتابة.شيئاً مابدآخلي يحترق..إنآ ونفسي لانتفق.ربُ الناس.دائماً أنا أفترق فـ لمآ مع سوء هذه الحياة لاأفترق؟.
أهلين .
"أترآه يذكرنّي ولو سهواً ويبّتسم ".
شكراً يآجميله.
شكراً أروى.
سُبحآنك أذنبنآ فسترت، وأهملنآ فأمهلت، وأغضبنآك فحلِمت، اللهم لا تقطع رحمتك عنّا وأعطِنآ ولا تحرمنآ، اللهم نسألك الجنة ومآ يقرّب إليهآ.
هذه المرة اناآحقًا لآ اعلم مآ الذي يعنيه هذا الشُعور، ولآ أعرف كيف سيستقر.. انآ لا اثق بالهدوء الذي أعيشه مُطلقًا.