اول حاجه ظهرت فى مخيلتى لما كنا فى القطر ومسافرين الاقصر وكنا عند اسيوط ودرجه الحراره منخفضه جدا ... انا تخيلت نهايتى شبه جاك بتاع تيتانيك ... انا وصلت للتجمد بس الموقف الصعب ده مر بسبب اخواتى الحرافيش ....آيه رشدى اكتر واحده تبرعت ليا بالهدوم ادينتى جاكت جديد بالتكيت ! وضحت باول لبسه له واديتنى شالها .... وهى نامت من غير غطاء واحلام مردتش تدينى جاكتها ....بس قالتلى هدورلك ع اول حاجه تظهر فى الشنطه وطلعت فوطه ومنه رشدى اديتنى باطنيه خفيفه بتاع مصر للطيران الحاجه كانت مقلباها من الطايره وايه يوسف قسمت الجاكت بتاعها بينى وبينها امل طارق اتحايلت عليها ..... ورفضت رغم انها كانت ممكن تضحى بنفسها علشانى بس هقول ايه وغده... فمهما كان الموقف صعب ربنا هيحطلك ناس تساعدك ...! كده اوفر دوز مدح سانسحب