حبيتها كتير 😍 ، كان في تنين رسامين عم يرسموا ع مرتفع عالي ، واحد منن قرّب يخلص فرجع لورا يشوف لوحتو فعجبتو ، و كل ما يرجع تعجبو اكتر لحدّ ما صار ع اخر خطوة حتى يوقع من غير ما يحس .. رفيقو شافو و خاف لو نطق و قلو انتبه يرتعب فيوقع و يموت .. قام بسرعة جاب الفرشاية و عبّاها باللون الاسود و خرب اللوحة ركض عليه صاحب اللوحة و قلو : ليش هيك ساويت ! قلو لو ضليت معجب فيا اكتر من هيك كنت رح تموت ... ________________ الفكرة انو ، ، ، ، ، ، كتير منشوف شغلات حلوة و منركض وراها و من كتر اعجابنا فيا منرجع لورا و نحنا مو حاسين بس من فضل ربنا علينا انو بيجي بأنسب توقيت و بيكشفلنا أي شي مزيف مخدوعين فيه .. ربنا كان الو حكمة انو فلان يتركك او يخذلك مشان يقلك : انتبه ! ، انت عم ترجع لورا ..
اقتلوا الإنتظار في عملية هروب محكمة من واقع افتراضي خيالي، يؤدي بنا لثلاث امور! الاولى خيبة والثانية انتكاسة والأخيرة ابتسامة هستيرية وليدة الجنون، هُنَا الواقع.
هم درجاتٌ عند الله!! كلهم في الجنة لكن... وفدٌ يسعى إليها على رجليه (وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا). ووفدٌ يركب تكريما وتدليلا (يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا). والأعلى كرامة وفدٌ تسعى إليه الجنة وتقترب منه (وأُزْلِفت الجنة للمتقين). اللهم اجعلنا ممن ازلفت الجنه له صباح الخيرات