@FSB93

faisalalbrahim

What others replied to:

لك:

show all (32)

أحبّك ، ذلك الحب الذي لا يطفئه نزاعات ، و لا تفقد بريقه المسافات ، ذلك الحب الذي لا يُنسى بكلمةٍ أو فعل ، و لا ينتهي حتى عندما أقول إنتهينا ، أحبّك كأنني لا أملك إلا أنت ، كأن حُبّك ذخيرتي الأخيرة التي لا أود أن تنفذ أبداً .♥️
أفتح الآسك و ببالي كلام كثير مابين ملاحظة أو فضفضة أو فكرة بكتاب قرأته… إلى آخره. لكن أصابني من بعد الماستر " متلازمة كسل الكتابة" مدري هل الموضوع يرجع الى سبب كتابتي للرسالة وما أصاب يدي وقتها من شد شديد بالأعصاب 😅
محتاج تفتكر كل شوية إن مفيش حاجة متأخرة ، مفيش حاجة فاتتك ، مفيش حاجة حصلت بالغلط ، لو ليك نصيب في حاجة هتاخدها رغم إستحالة الأسباب ، ولو مش مكتوبالك مش هتاخدها حتي لو كانت ملكك وبين ايديك .
*اهم شي تعتبرينه انتي امان لك وجودي هذا يكفيني*
قبل وفاته بيوم جتني هذي الرساله منه ؟
الامان راح …
سأكتب كلاما مزعج ولكنه حقيقي من وجهة نظري ..
لم أرى في حياتي أخون وانذل واقبح فعلا وظنا وحديثا وسلوكا أكثر من العرب ، تناقض وكسل واحلام كبيرة بلا عمل .. مجتمعين في سفينة حول ثقب يغرقها يدعون الله ان ينجيهم دون ردة فعل، وتجد احدهم يفخر باصله وجنسيته وتاريخه وهو فاشل ودون المستوى .. متوهم بماض لم يصنعه، وتجده يركض خلف النساء مغازلا هذه ومحبا ل هذه و حين تسأله يتحدث بمثالية عن الحلال والنبل والوفاء ، كل اجوبتهم سواء، ان سألته عن عيبه اجابك الطيبة الزائدة! وان سألته عن سره أجاب عن حبيب غاب !، وكل حياته تدور حول موضوع واحد حب وزواج فحسب، ولا تحدثه عن السياسة لأن أي أمة سقطت بغباء منها هي الخيرة و والوفية ظلمها الأثرياء ، وأي أمة ارتقت فتلك الخائنة التي اسقطت أمة خيرة وفية ، دائما مظلومين ودائما ظلامين لأنفسهم ، و ما انبل اخلاقهم مع الأجانب وما أوسخهم مع بعضهم ، ويملأ الحقد قلوبهم وألسنتهم ، ولا يتكاتفون ولا يكتفون ، كل الدين عندهم نساء ، تعداد زوجات ، غطاء وحجاب ، مال وبنون ويكثرون ويستهلكون فقط، وانتهى الدين هنا و هنا العرب ينتهون.

View more

Language: English