يبخت الولاد بيخرجوا فى الجو دا .
ياستي سيبي الولاد في حالهم هلكانين شغل ومسئوليات جت على شوية النزول دول هنبصلهم فيهم
قاعدين ع السطح ومولعين 😂
ليه امال انتوا بتعملوا ايه
أفضل الدعاء في ليلة النصف من شعبان «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَى فِى الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِى وَحِرْمَانِى وَطَرْدِى وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِى كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِى بِالتَّجَلِّى الْأَعْظَمِ فِى لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِى يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِى الأُمِّى وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».هل صيام النصف من شعبان سنة أم بدعة؟ وكانت دار الإفتاء قد أجابت عن سؤال على موقعها وقالت إن جمهور الفقهاء من المذاهب الأربعة المتبوعة ذهبوا إلى استحباب إحياء - وليس صيام - ليلة النصف من شعبان؛ لحديث (يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين: مشاحن، وقاتل نفس) رواه الإمام أحمد والطبراني، ولكنه قال: (إلا لمشرك أو مشاحن).
فضل ليلة النصف من شعبان
وجاء عن الإمام الشافعي رحمه الله في كتاب "الأم" أنه قال: "أنا أستحب كل ما حكيت في هذه الليالي [منها ليلة النصف من شعبان]". أما ما حكاه فهو القيام والدعاء والذكر، وقال الإمام ابن حجر الهيتمي رحمه الله: "لهذه الليلة [يعني النصف من شعView more
يارب تقعدي زي محبوسه ف معسكر الشغل لا عارفه تتحركي كده او كده
يا بخت البنات بيناموا براحتهم ومبيسهروش ف الشغل زينا
ع الآخر
طبعا 😂
دا محن حضرتك
بصولنا في دي كمان