علقونا بهم ومنّ ثم احكمُوا على اعناقنا واطرافنا الضعيفة بسلاسل تربطنا بهم فإعتقدنا بأننا ملكنا الدنيا بما فيها لقربنا منهُم ولإحضانهم فظهر لنا خلاف ذلك فما زالت اجسادنا تحتويها السلاسل ولكنهم رحلوا ونسونا مقيدين بسلاسل حبهم التي ما زالت تحكم قبضتها علينا ولا نعرفُ ماذا نفعل لنتخلص منها.