لا
مُنذُ مَتىَ وَ الحَديثُ عَنكَ فيْ قَلبيْ ذوُ انتِهَاء ؟
صَصِدّقنيّ ، انكَ الشيء الوَحيد الذي كلمَا أبتَدأتُ حَديثِي مَعه
لا أملّ ; لا أكتَفِي , و لا أنتهَي
صدَيقتيْ جداً آحبكَ ,
عمر الورد مَ قال محتاج ل الماء
إمما ينسقى أو يموت ب هدوء
و إن لمحت :
بَ دآخل عيونيّ ( دموُع ) ,
إعرف إنه :
مآت بَ - شفآهيّ آلحكيّ : ( !
العطاء حالةٌ خاصّة
نوعٌ من السَعادات طويلة الأجَل ،
يُشبه أن تتبرع بجزءً منك وتفرح بجمالهِ علىَ الآخرين ♥
حالة مجرّدة من الأنانيّة الإنسَانية التي تدمّر العالم*!
لوْ تمشيّ الدنياْ ،
و النآسّ ذيْ تكثْرَ . .
وصغاْرهاَ || تّ كُ بَ رْ
أنَاْ :
فيّ كُلَ ليلة ،
- منْ يومّ فاْرقتكّ
أتذكُركَ - و و و أصغرْ !
أتذكُركْ و أرجع || ورىْ
وَرىْ لَـ ، عشر سَنينّ !
أشوفَني وياْك
و أشوفَنيْ هـَ اللحينَ
و أقوّل يا ا ا ا ا مسَكينْ
منّ قالك :
تكَبرْ !
شوفتك أحلا من ثوًآُنيُ عتتتتًتًتًق فيِ سآعةةَ قصإصً ’
وووووَغغيآآآبكَ أققسى من صلآإةةَ آلموتَ في عيدّ آلفطططرَ </3
كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيداً إلى ذلك الحدّ،
وأنا أدري أنني لم أمتلك منك شيئاً في النهاية،
سوى بضع دقائق للفرح المسروق،
وأن أمامي متسعاً من العمر للعذاب ؟
تمر بك أيآم تشَعَر فِيهَآ بـِأنَّ كُلَ شيء يُثقِل على صدرِك
الذينَ يحبونك وَ الذينَ يكرهونك وَ الذينَ يعرِفونَك وَ الذينَ لآ يعرِفونَك
تشعُر بـِ الحآجةِ إلى أنْ تكونَ وحيداً كَـ غيمَة
أنْ تُعيدَ النظرَ بـِ أشيآء كثيرة
أنْ تعودَ إلى ذآتِك مُشتآقاً لـِ تُنبشُهآ وَ توآجِهُهآ بعدَ طولِ هَجر
أنْ تُفجِرَ كُلَ القنآبِل الموقوتة التي تَسكُنك