Ask @H4ni

Sort by:

LatestTop

ما رأيك أن تجاوب إمرأة على الأسئلة بالفيديو ؟ وهي محجبة ؟

ما رأيك أن تدع هذه المرأة وشأنها ؟
Liked by: رّ Too Ta

Related users

جميع مايحدث هو قضاء وقدر ، لن تجد من يصنع الفرح في قلبك ، اصنعهُ انت لنفسك!! اتمنى ان اراك بعد فتره ، مبتسم ومتفائل ان كل مايحدث هو خيره من الله لك:) ايضا لا تنسا ان الله اذ احب عبداًٍ ابتلاه ..! (اسفه على تطفلي)

لا فائدة، لست بحاجة للنصائح
شكراً لكِ

*

هذه هي ليلة أتمناها لتلخص لي عشقاً سيكون مجنوناً رغم قيود المجتمع ، يوماً ما سأعيش هذا الحب !
الحب الذي يبدو كطفل ، أريد أن اسهب في تفاصيلة الصغيرة ، كأن ارتدي عباءة سوداء لاتقمص شخصية صديقتها التي ستأتي لتذاكر في منزلها ، تفتح لي باب المنزل ، لادخل بعباءة و كأنني أنثى ، ضميري المتقد يسخر من فعلتي ، و قلبي المشتعل يصفق لي على هذا الجنون و يصرخ “كم انت عظيم يا هذا” ، أمر من أمام والدها الذي يتكئ على جانبه الأيسر ، و يستمع لاحدى قنوات الأخبار التي تذيع خبراً عن القبض على مجموعة من مهربي المخدرات ، أمشي و صوت المذيع يدك في رأسي لأشعر أنني المهرب الذي سيُقبض عليه ، بإرتباكي ادخل غرفتها ، لأبدأ ليلةً مجنونة أخرى ، و اخرج بالطريقة التي دخلت بها ، لا أريد أن أتوقف ، ليس بعد ، أريد أن اسهب في تفاصيل عشقي الذي سيحدث يوماً ما ، تكون هي معلمةً لأختي في المدرسة ، معلمة رياضيات بالتحديد ، تعطي الطالبات واجباً منزلياً تنتظر جمعه في اليوم التالي ، أجلس مع أختي الصغيرة التي لا تعلم أنني أخطط لشيء مجنون ، أجلس لأساعدها في حل الواجب ، و ريثما تنتهي ، حتى أمسك بالدفتر ، و أكتب في صفحته الأخيرة “أحبك بقدر المرات التي حاولت فيها أن اختطفك و أخبئك في قلبي ، أحبك يا معلمة الرياضيات الصارمة ، توقيع : حبيبك المجنون ، الذي تعرفينه جيداً ، هذا حقاً هو العشق الحقيقي ، الذي لا يعرف الرتابة و الفتور ، الحب المليء بالجنون ، الذي نعيشه كاللصوص ، العشق الذي ما زلت أتخيله ، و ما زلت أخلق أحداثه في رأسي ، و أدعو الله أن تأتي لحظات مجنونة أمثل فيها دور العاشق في قصتي التي كتبت أحداثها و تفاصيلها لأخرجها و أمثلها و انتجها و أتذوقها ، هذا الحب المجنون الذي يجعلني أكره والدها ، لدرجة تجعلني آتي لمنزله يومياً ، لأثقب إطارات سيارته ، و أرن جرس منزله لأقول له أن إطارات سيارته مثقوبة ، و أنني أنا من ثقب الإطارات ، لأهرب بعدها كمجنون ، كمهرج ، هذا الحب الذي يتلألأ في خيالي كجوهرة ، سيحدث يوماً ما ، سيحدث رغماً عن كل شيء ، فهذا الحب هو حقيقة “العمر” ، رغم أني ما زلت أتخيل !
 
طاب يومك أيها الرجل الأخير. طووووووط
* محمدوڤ

View more

...:

abdelmageeda’s Profile Photoالفارس الملثم..عابر سبيل ♣ ✍௸
* ماذا أريد ؟ و ما الذي أتوق إليه ؟
 
أريد أن أغطس في جنوني ، أتوق للجنون ، لجنون عشق أبذره جموحاً و أحصده لذة ، أريد أن أخرج عن جميع الإطارات ، و أن اخرج عن كل القوانين السعودية ، لا أريد أن أعيش الحب وفق القوانين السعودية ، أريد أن أتمرد عليها ، فلم أجد أحداً قد تمرد في هذا المجتمع بالحب ، و لم أجد أحداً يعلق لائحة كبيرة في طريق عام وكبير ، كتب عليها “أنا أعشقك رغماً عن كل السعوديين” أنا الصورة التي تأبى أن تكون مجرد لحظة للذكرى ، أريد عمراً للذكرى ، عمراً أحرثه جنوناً ، و تمرداً ، عشق جامح ،يتخطى كل شيء ، كل الحواجز ،كخيل ، عشق لا يتوقف عند حماقة واحدة أو اثنتين أو مليون ، العشق الذي أريدة هو ذلك الذي يجعل قلبي وتراً تدندن عليه حبيبتي المحظوظة ، عشق يمكنني أن ألخصه في ليلة مجنونة ، اختبئ فيها في غرفة المحظوظة حبيبتي ، في ليلة عارمة بالجنون و اللصوصية اللذيذة ، لصوصية الحب ، إستراق الحب رغماً عن مجتمع لا يؤمن سوى بعاداته القديمة و بأساطير الأولين ، ليلة متمردة كعقلي ،نقبل فيها بعضاً بلذة مفرطة ، ونخلق أحضاناً و نربيها بقبلات دافئة ، نتشاجر و نلقي الوسائد على بعضنا ، نرقص فوق السرير ، أقلد حبيبتي قصائداً عرجاء ، وتضع هي لي أحمر شفاهها كنوع من التمرد الصارخ ، أجلس بجانبها ، و أقترب من المرآة لأقبل إنعكاس وجهها في المرآة ، تلك التفاصيل المجنونة أو ما تسمى “بالسعادات الصغيرة” ، تلك التفاصيل هي من تجعل الحب حباً ، فحب لا يتسم بالجنون و التمرد ، ليس حباً و إنما نكتة ، تخرج هي لتجتمع بأهلها على وجبة العشاء ، و أنا مختبئ في غرفتها كسر عظيم ، افتح خزانتها ، استنشق عطر فساتينها ، و أعرف كل تفاصيل ملابسها الداخلية و الخارجية ، آخذ كيساً ، و أملؤه بحمالات صدرها ، و عطرها ، و ورقة كتبت لي فيها كلمة أحبك بخطها الرديء، أكتب لها بأحمر الشفاة على المرآة “أحبك بعدد المرات التي شممت فيها فستانك الأزرق المقدس” ، استلقي على سريرها ، و أغمض عيني ، لأغطس في التفكير بها ، و عنها و منها و إليها ، تعود هي و في يدها صحن ، استرقت لي فيه القليل من طبخ أمها اللذيذ ، أمها القديسة ، نمضي الوقت بين الضحك و الإعترافات المجنونة ، و القبلات ، والأحضان ،و النكت السّمِجة التي تضحكنا ليس لأنها جميله ، بل لأننا صفعنا الحزن و قررنا أن نضحك و نسعد رغماً عن كل شيء ، نتشاكس إلى أن ينام أهلها القديسون ، لتقوم بتهريبي خارج المنزل الذي دخلت له متسلقاً سوره بهدوء ، لأتسلل لغرفتها من الخلف ، اخرج ، و في صدري سر متوهج ، وحب يغاغي كطفل ، أخبئ عشقي الذي لن أخبر به أحداً ، عشقي وسري العظيم ، سري المجنون ...

View more

عقل يجري / و قلب نائم ، هذا يفسر الكم الهائل من التناقضات التي تحيط بي ، وتلك التي تسكنني ،وتنخر روحي . عموماً : تلك الفتاة التي لم تعرني أي اهتمام ،كانت باذخة الجمال ، لكنها بلا أي إحساس ، حقاً يمكنك أن تشتم أخلاق أي إمرأة أو أن تنتقص من عقلها حتى ، بدون أن يؤثر هذا فيها ، فالتأثير كله ينصب في الحديث عن جمال المرأة ، وجمالها فقط ، و أناقتها ، و مؤخرتها على وجه الخصوص ، لذلك يمكنني أن امتدح جمال هذه الفتاة ، لكي أكون منصفاً وحقيقياً ،ولأشتم عقلها و قلبها البارد ، كانت فتاة جميلة جداً ، “وكانت بورجوازية مغرورة” ، كنت أهرول خلف قلبها طوال عامين ، لكنني ولهدف ما لم أقل لها أنني أحبها ، لأنني لطالما شعرت أن هذه المواضيع حساسة جداً ، حادة كسكين ، فهذه المواضيع ربما تشعل حرباً عاطفية ، معركة بين قلبين ، كنت أشعر أن كلمة أحبك يجب أن تقال فجأة ، تقال بعد يقين ، بعد أن تتلاقح القلوب و العيون والأصابع ، كلمة يجب أن تخرج بلا عقلانية ، تخرج بسرعة كطلقة ، و في وقت مناسب ، تلك البورجوازية كانت فتاةً متعجرفة ، وذكية ، و ثرية بشكل فاحش ، ترتدي ملابساً تعادل قيمتها مرتب والدي ، لا أدري ما الحاجة لذكر ثراءها ، لكن هذا يمكن أن يفسر التباعد النفسي والإجتماعي بين قلبي و قلبها ، قلبي الفقير ، المليء بالرقع كسراويلي الرثة عندما كنت طفلاً لاهثاً وراء الحماقات والقطط واعقاب السجائر و العاب الفتيات.، لا أعلم حقاً لما أراد هذا القدر مني أن اسقط أمام فتاةٍ بورجوازية ، فتاة لم تجرب الإحتياج ، ولم تجرب الوساخة بمعنى أصح ، الإهانة ، والفقر ، التشرذم و البذاءة ، الأخلاق الشوارعية و صفعات الآباء ، الشتائم البذيئة ، المشاجرات و السجائر الرديئة ، لم تجرب كل هذه الأمور التي تخصنا نحن الكادحين البسطاء ، كل هذا لم يكن قد مر بهذه الفتاة اللعينة ، كانت فتاة بلون ذهبي ، مخملية ، لا يمكنني أن امتدحها أكثر ، لأنني بطريقة ما أكرهها ، أكرهها بطريقة بلاستيكية ، لطالما كنت أعلم أنه يجب علي أن أكرهها و ارحل بدون أن أُقدم على تنفيذ أحقادي السيئة ، على فتاةٍ لا ذنب لها إلا أنها كانت بورجوازية ملعونة ، بوجوازية لا تتفهم عقول البروليتاريين البسطاء ، و نفسياتهم، و تفاصيلهم الصغيرة والمهمة بالنسبة لهم، كالكرامة مثلاً ، الكرامة التي أصبحت كعلبة سردين يركلها المارة بلا أي اهتمام، في حقيقة الأمر أذكر والدي عندما كان يعلمني أن لا أفرد عضلاتي على امرأة ، فهمت هذا على نحو عاطفي أكثر ، فلا يجب أن أفرد عضلاتي العاطفية على أنثى ، ليس انتقاصاً منها ، بل انتقاصاً مني ، ومن غريزة الذكور في حب الإستعلاء والسيطرة ، عالم الذكور السيئ ، لطالما كان هذا العالم بلاستيكياً ،على الأقل محيطي الذي كنت أعيش فيه ، أو المواقف التي مررت بها ، كانت بلاستيكية خالية من القيمة المعنوية ، بل كانت خواء !! 
 
- كم عشت حتى الآن .
- لم أعش .
- لما ؟ 
- لأنني لم أجرب الحب ، “الحب الحقيقي” الذي لا يبدأ إلكترونياً و ينتهي إلكترونياً ! 

View more

- #مساحه ..

LTOoOo5’s Profile Photo# لطِيفه .
في حقيقة “العمر” ، ما زلت أتخيل
قديماً في أوروبا على ما أظن ، كانوا يكتبون على قبور الموتى ، “ولد في سنة 355 ، و مات في 390 ، عاش 10 سنوات” العشر سنوات تلك التي عاشها ، هي السنوات التي جرب فيها الحب .
* ماهي حقيقة عمري ، وكم سنة عشتها حتى الآن ؟ 
سؤال على هيئة نقار خشب ، ينقر رأسي بلا توقف ، حقاً أيها الأنا ، كم سنة عشتها حتى الآن ، كم قبلة ، وكم عناقاً تشربه حضني حتى الآن ، كم مشهداً عاطفياً وقعت فيه ؟ كم قصيدة كتبت لي ، كم أحبك زرعت في سمعي و حطت في عش قلبي ، كم رسالة وُجّهت لي و هي مختومة بأحمر شفاة ، كم خجلاً أُسدل على وجهي إثر إطراء عشيقة ، لا شيء ، لا قبلات ، لا أحضان ، ولا أي لمسة جنون ، أنا فارغ ومجوف ، لا يبدو أنني أعيش حقاً ، فإنني وبكل مرارة وحرقة ، و بكل مشاعر بلاستيكية و سيئة وحامضة كليمونة ، أقول انني لم أجرب الحب أبداً ، الحب الحقيقي ، الذي سيدونون عدد سنواته الوردية على شاهدة قبري ، يمكنني حقاً أن أقول انني عشت شعوراً يشبه الحب بعض الشيء ، شعور حاول أن يتقمص شخصية الحب المقدس ، حاول أن يعتمر قبعة العشق ، التي لم تكن على مقاس رأسه الأجوف ، كعادة حظي السيئ ، فشل هذا الشعور بتمثيل دور حقيقي و صعب و مُزهر كالحب ، بالتأكيد لم يكن حباً ، كان إحتياجاً فقط ، إحتياجاً للإحساس بشعور الإنسانية ، بشعور انك لست شاذاً في عالم يجتمع فيه ذكر و أنثى في كل مكان ، زهرة مذكرة و زهرة مؤنثة ، أسد و لبوة ، ذقن و أحمر شفاة ، إحتياج يشبه إحتياج الذي يطرق مسماراً في الهواء لكي يبني كوخاً ، اشتاق ، أحزن ، أكتب ، أصرخ ، اتشقلب ، و أمارس جنوني من أجل من ؟ من أجل قلب آخر لا يشعر ، ولا يهتم ابدأً ، قلب يغض نظره الأحول دائماً عن كل تضحياتي الحقيقية ، لم يكن كالحب المجنون الذي كنت أبحث عنه و أتخيله و أكتب عنه و أحلم به ، كان شعوراً بلاستيكياً فقط. عندما فقد قلبي الأعرج كل أمل ، أنزل قبعته الدائرية على عينيه بكل يأس و راح يسبح في سبات عميق ،يسبح في سبات يائس ، يمكنني الآن أن اقول أنني حقاً بلا قلب ، أو بقلب نائم ، قلب عاطل عن العمل ، قلب بذقن كثيف ، وأحلام باردة ، يعاقر الخمر ، ويمضي بلا أي روح تستفز فيه جوع الحب ، قلب يعاقر خمر الكتابة دائماً ، يهرب إليها ، وأنني صبي يعلم أن الكتابة هروب ، كالخمر ، هروب من الواقع ، وأعلم أن الخمر لم يكن حلاً أبداً ، ولا حتى الكتابة ، وأعلم أن الهروب ضعف لا يخلق حلولاً أبداً ، وأنني أكتب فقط ، أكتب بقلب يابس ، قلب مترهل ، ومستهلك ، فتلك التجربة القصيرة والباردة ، كانت قد استنزفت كل مشاعري ، كنت فيها أعبئ كل بياض قلبي في “قربة مخرومة” ، كنت وما زلت بقلب نائم و عقل يهرول ، عقل يجري كلما حاول التفكير في أشياء تبدو تافهة لأنها تبدو غير مادية ، ولا يمكن صرفها في البنوك ، عقل يجري كفأر في دولاب ...

View more

لم أعد أهتم ب (......) مثل أول !*

OmarAlsawadi’s Profile Photoعُمَـرْ | ♪♥ !
منذ ان أصابتني اللعنة وأنا أقبع في هذا العفن ، أصبحت لا اطاق ، أصبحت مملاً ، لا توجد أحاديث للقول ، لا شيء .. فقط إمارس واجباتي اليومية ، لا الحياة ! لم أجد الحياة بعد ، سألت والدي ؛ أين أجد الحياة ؟ سطرني كف وبدأ يتذمر من طريقة تفكيري وبدأ يشتم ويتوعد ...الخ ، المغزى بأنه لم يعد يهتم كما كان ، هؤلاء ، هذه الحياة ، هذا العالم .. لا أحد يهتم ، أنا أيضاً لم أعد اهتم ، عندما تصحى من نومك متفائلاً بهذه الحياة وفي عقلك فكرة ، أسعاد الآخرين .. وعندها تتلقّى الصفعات واحدة تلو الآخرى ، كونك تتصنع الابتسامة ، الفرح .. أنا أعلم بأنه لا يوجد مستقبل أجمل من الماضي ، ولم يكن أبداً الماضي جميلاً ! لذلك لم أعد اهتم بما يحصل ،أصبح هذا العالم يلقي مشاكله علينا ، اصبحت أنام وادع هذا العالم يتكفّل بحل مشاكله لوحده، أصبحنا نطلق النكات لأننا حزانى ، نتشمت بالآخرين لأنهم أفضل منّا ، نشتم الحياة لأنها لم تلبي مطالبنا حتى الآن ، لا وجود للأشياء السعيدة ، هذا مؤكّد .. أنت فقط تستطيع أسعاد نفسك ، فقط إفعل الأسباب، هناك سؤال يدور في عقلي ، نحن نعلم بأن هذه الحياة لن تدوم ، ومع ذلك نمارسها ! نحن نعلم بأننا أموات يتنفسون ، نحن نعلم بأننا نحن أموات الغد، نعلم بأن هذه ليست الحياة .. تخرج من بطن امك وأنت تصرخ كأنك مغتصب على ممارسة هذا العفن ! تنهي حياتك الأولى بموت ضاحك ، يمر عليك شريط ذكرياتك ، ويتنهي بتنهيدة واستحقار لهذه الحياة القصيرة ، هذه ليست حياة ! لا ارى سبباً يعطي هذه الحياة تلك الأهمّية ، لا يوجد شيئاً يستحق هذا الاهتمام ، هناك سؤال لا أبحث له عن إجابة ، لماذا نمارس الحياة ونحن نعلم بأننا جنائز الغد ؟
أنا لم أعد اهتم لهذه الحياة، لذلك أنا راحل !

View more

اين انت ططولت كثييرآآآآ =_=

أين أنا ، لطالما تسائلت أين أنا وأين سأكون ، لما أنا على قيد الحياة حتى الآن ؟ لماذا لم امت بعد ؟ حدثت مصائب كثيرة كنت على وشك الخروج من هذا العفن المسمى بالحياة ، أنا لا أشعر بالحياة ، أين الحياة ؟ في صوتها ؟ في ضحكاتها الخجولة ؟ أم في تنهيدتها ؟ أنا أريد ان إمارس الحياة حقاً ، أنا متشوق لرؤية الحياة ، من يستطيع ان يخرجني للحياة ؟ من يستطيع ان يحييني ؟ أنا لست على قيد الحياة ، هذا مؤكد ! هذا كلّه مجرد حلم ، هناك من انتظره ليحييني مرّة أخرى ، أين أنت ؟ أطلت كثيراً !

Next

Language: English