هل رغباتك تحتل المقام الاول ام رغبات الاهل ؟ ولماذا ؟ لو كانت رغبات الاهل هل هو بر بهما ام خوف منهما ام انك مقتنع برأيهما ؟ و متى كانت اخر مرة تجاهلت رغبة اهلك و نفذت رغبتك ؟
طبع الإنسان إن رغباته لها المقام الأول ... لكن دا بيخضع لأمور عدة دين وعرف وهل الأمر يعود بضرر مباشر عليك أو على أهلك !!! وبالتالى السيادة بتكون لمن يطغى على الآخر المقام الأول بر أعاننا الله على ذلك وبنفس الوقت اقتناع بأنهم أحرص الناس عليك واعلم بمصلحتك *غالباً* من نفسك لكن صدقاً لو الأمر له احتمال ضرر متوقع عليا أنا فلربما أغامر لكن هناك أمور Way of No Return معنديش تجاهل تام لكن ربما كان مغامرة من فطرة
"نحن لا نتوقف عن اللعب لأننا كبرنا .. بل كبرنا لأننا توقفنا عن اللعب .."
وعليه حاول قدر استطاعتك أن تكون لك "هواية تحبها وتمارسها ـ وأصدقاء تجالسهم وتسعد معهم" ولا تستجب لضغوط الحياة وصرامة الزمان.........هوايه لسه بتمارسيها او اكتسبتيها مؤخرا ؟
الأول افهم كويس سبب الخلاف إن أمكن ! وبعدين اخذ كل طرف على حدة ونتكلم شوية واذكره بمحاسن وحسنات الطرف الآخر معاه قبل كدا ولو حتى كذبت مفيش أى مانع ويا حبذا :) وإنه أكيد ما كان يقصد ولمساتك بقى :) واذكره بأجر المحسن وكلام الله والمصطفى وإن خيرهما من يبدأ بالسلام ... وافضل وراهم لحد ما يقتنعوا وما أمل :) وبعدين اختار مكان محايد اصالحهم فيه على بعض :) :) :)