المصادفة تكمن في أنه كلما حاول أن ينقذ أخر ماتبقي من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الأخرين، أصبح عليه أن ينقذ الأخرين كلهم، وجد نفسه في موجة الخوف ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، وغيرنا ويدفعنا للهروب غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق والتردد والحزن أصبح الحب رهنًا بالحياة نفسها،ؤاللقاء رهنًا بالضياع.