_يحدث ان يراك البعض غبيا وهو لا يعلم انك تعامله ب استغباء يليق به !! وَ يحدث ايضا ان يراك في غاية التسامح وَ هو لا يعلم انه اصغر من ان تُحدث لأجله ردة فعل.
-لن أحبك فوق ما تستحق ، بل أحبك لانك تستحق ، لن انتظرك ل تحادثني س احادثك لاني اشتقت إليك ، و س أغيب لاني مشغول ، و س انام لاني متعب لذلك كن عفوي ،هي دنيا تأخذنا كثيرًا إلى اماكن نريدها واخرى لا نريدها ، واقدارنا مسافرة بنا ، كبرنا وكبر معنا كل شيء ، و رحل بعض الاصحاب ، و فقدنا بعض احلامنا ، و نشتاق ولا باليد حيله، لا شيء س يعود ! كل انسان يحمل بداخله الكثير ، وكل شخص له ظروف و إن غاب عنك ليس بالمعنى انه لا يريدك ، ربما ما زال يذكرك في صباحاته ، ويجدك بين حروفه دائمًا ، و يتمنى لو له بشيء منك ، بعد تلك السنين التي مضت بينكم ، لذا كن عفويًا ربما لا تمثل ل أحدهم سوى -عابر- ف ليس كل من نحب س يحبنا بقدر ما احببناه ، أحيانًا نتمنى لو نعود جميعا لذلك المكان ، حبذا يا زمان لو يعود ما كان هي اماني ، وبعض الاماني التي بداخلنا تموت وبعضها يعيش حتى الموت أترك ب تفكيرك اثر طيب ، تنفس النقاء ل ترتاح ذاتك . * من كتاب : كم حياة س تعيش
- إن هَذا العَالم هو الحاضِن لمَعرفتنا و الآم لمشَاعِرنا و الموتَ القَادم هو فحِيحٌ مرعبٌ فِي عقولِنا غيّر المُحصنه بِاعصَاب فُوﻻذيّه عندئذٍ كل ما نعرفُه او نشَعُر بِه او نرَاه سَيمر ك وهِم الخيّال . - بيرسِي بابسش شيلي .