حمّاد، إحكِ :
جئتُ الى عينيكِ من الف طريق
ْيبدو انكِ لا تُدركينْ
كم الفَ خطوةً خطوتُ اليكِ
ْويبدو انكِ لا تُدركينْ
أني مكسور .... أني مُتعب
ْوأني بلا شكٍ حزينْ
وأني مليءُ بعلامات الحروب
ومليءُ بخيبات المعارك
ْوأني آنينْ
أنا صدىْ أيامٍ كثيرةً يا عزيزتي
أنا إلهُ الخيبات والكسور
ُلكني أبدو كشيطان لعينْ
ْفكيفَ لكِ أن تُدركينْ
عنقكِ الأسمر
وكف يدكِ الأسمر
وليلُ بيروت الأسمر
ْملاذُ التائهينْ
فكيف تمتلئي هكذا بالسمار
ْلكنكِ لا تُدركينْ
أني مُشوه .... أني تائه
ْوأني منَ المُحطمينْ
(رقيقةَ الاوراكِ الدافئة)
(صديقةَ الهِرات التائهة)
ْكيفَ اجعلُكِ تدركينْ
أني لم أشبع منكِ بعد
أني أريدكِ قليلاً بعد
ْلكنيّ مليءٌ بِكبرياء المُغفلينْ
فكلُ خَطواتي التي خَطوتُها
وكلُ معاركي التي خُضتها
ْكلُ شيء داخلي حزينْ
يبدو أكثر دفئً
أقل جَرحاً
ًواكثرُ مُلائمة
ْمن رؤيتكِ تتكبرينْ
انتِ وقدُكُ الأسمر
رمشكِ الأسمر
عودكِ الأسمر
وليلُ بيروت الأسمر
ْلا تُدركينْ
ْأني عُنفوان السنينْ
أني صُنعُ نفسي
ْأني خَيلاء الصِعاب
ْوأني لا إلينْ
وأني أُفضل فضةَ العِزة
ْمهما كنتِ ذهباً من ذلٍ تلمعينْ
ْيبدو انكِ لا تُدركينْ
كم الفَ خطوةً خطوتُ اليكِ
ْويبدو انكِ لا تُدركينْ
أني مكسور .... أني مُتعب
ْوأني بلا شكٍ حزينْ
وأني مليءُ بعلامات الحروب
ومليءُ بخيبات المعارك
ْوأني آنينْ
أنا صدىْ أيامٍ كثيرةً يا عزيزتي
أنا إلهُ الخيبات والكسور
ُلكني أبدو كشيطان لعينْ
ْفكيفَ لكِ أن تُدركينْ
عنقكِ الأسمر
وكف يدكِ الأسمر
وليلُ بيروت الأسمر
ْملاذُ التائهينْ
فكيف تمتلئي هكذا بالسمار
ْلكنكِ لا تُدركينْ
أني مُشوه .... أني تائه
ْوأني منَ المُحطمينْ
(رقيقةَ الاوراكِ الدافئة)
(صديقةَ الهِرات التائهة)
ْكيفَ اجعلُكِ تدركينْ
أني لم أشبع منكِ بعد
أني أريدكِ قليلاً بعد
ْلكنيّ مليءٌ بِكبرياء المُغفلينْ
فكلُ خَطواتي التي خَطوتُها
وكلُ معاركي التي خُضتها
ْكلُ شيء داخلي حزينْ
يبدو أكثر دفئً
أقل جَرحاً
ًواكثرُ مُلائمة
ْمن رؤيتكِ تتكبرينْ
انتِ وقدُكُ الأسمر
رمشكِ الأسمر
عودكِ الأسمر
وليلُ بيروت الأسمر
ْلا تُدركينْ
ْأني عُنفوان السنينْ
أني صُنعُ نفسي
ْأني خَيلاء الصِعاب
ْوأني لا إلينْ
وأني أُفضل فضةَ العِزة
ْمهما كنتِ ذهباً من ذلٍ تلمعينْ
Liked by:
| الآء جمال |
mera lolo
7lm 'Dalia'